ســَلـيل الـمُـرجان
بقلمي "زهـراء الخـفاجي
__________________________________
عودتني شلون اكاسر ليلي بيك
عودتني منين ما اعوفك اجيك!
___________________________________
سليل: نزلنا نتعشى والكُل هدوء أول وحده كامت رسُـل واحنا وراها صعدنا فوك كعدت ع الجربايه وهيه صافنه بعدين كالت
رسُـل: هوايي ستغفلوني هوااي ليش لأن طيبه؟ لأن حسبتها مثل أختي وكلشي شاركتهاا لچ هيه أول وحده عترفت الها اني احب عـلي حته قبل متعرفن انتن
سليل: رسل تره هذاا الحچي بعد ميفيد لاتقهرين بنفسچ يولللون
رسُـل: هههه عبالچ اسكت؟ عبالچ اعبرها الهم؟ لا والله بعد ماكو هاي رسُـل الفقيره ولت ذيچ الأيام.
سليل: كامت طلعت فستان كُحلي وخلت قليل مكياج دخلت ماما وتفاجئت من شافت رسُـل مبدله
نهاد: شنو هايي عين الحاره بارده عبالي مطلعين شعجب بدلتي
رسُـل: لا ليش اريد اتعرفةع خالاتي وابارك الأبن خالتي
نهاد: وانتن شمنتظرات؟ ماترحن تبدلن
سليل: رحنا لغرفتنا نبدل، سمعنا صوت سيارات عرفنا وصلو، اكلج ود
ود: ها
سليل: ماتوقعت رسُـل هيچ حتصير شخصيتهاا
ود: أي شخص ينجرح أكيد حتتغير شخصيته وهيه نجرحت ونخانت من أقرب ألناس الها
سليل: ايي صح، خلي مبايلي ع الشحن اني راح اشوفها
ود: طلعت سليل، واني اخذت مبايلها اريد اخلي ع الشحن خليته ودخلت انستاا شفت حساب سراج بقائمت البحث صار عندي فضول اشوف شنو مخلي ستوري بس أكيد مو بحساب سليل لأن تذبحني صرت نادره اخذت الحساب وشقت الستوريات من حسابي چان مخلي صورهم بالخطوبه طالعين كُلش حلوين بس سمعت سليل صاحتلي اخذت مبايلي و رحيت يمهن
نهاد: بنات اريد أدب فهمتن كلشش موشلون مچان بس تسلمن وهاهيه تجاوبن ع كد السؤال
سليل: ماما قابل نتعارك شبيچ؟
نهاد: لا ماما قابل تعاركين انتِ لا
سليل: اي والله ماما فقيره اني
نهاد: أصلاً السانچ ع كد السلام
سليل: تربيتچ بعد ماميي
نهاد: ديله تعالن ننزل هسه اجوي
ود: نزلنا وچانو واصلين بس خالاتي ال3 كاعدات هنا وبناتهن سلمنه وكعدنا وحده بصف الُخ بقت ماما تسولف وي اخوتها وبنات خالاتي صفن وي بنات خوالي هم يسولفن شويه وأجه باقر كال الولد حيجون يسلمون انظارنه صارت على رسُـل وهيه بتسمت دخلو 3ولد سلمو وبعدين دخل علـي ألي مكدر يشيل عينه عن رسُـل وهيه تباوع الى بكُل حقد حچه خالي رضوان
أنت تقرأ
سليل المرجان
Actionتُخَاطبُ ذَاتَهُا بِفُؤادٍ يَرتعِش: "طَرقة. . . طَرقَتَان. . . ثَلَاث. . . لقَد عَادَ مُجددًا... ابْنُ الظَلاَمِ والدُجَى... أين تُراني سأختبِئ... ماعُدتُ صَغيرة لألعب الغُميضة مَعك... ولا عادت الأماكنُ تستطيعُ احتِوائي... وأنا لم أعُد أنا...
