بسم الله رحمان رحيم ✨
أتمنى الكم قرائة ممتعة
بقلمي :زينب محمديگله اشتاگلك لو مرا
عني تغيب
والله اشتاگلك لو
توگف بصفي
شلع گلبي غيابك
وانته مرتاح ضل مرتاح
فدوه يروحلك گلبي❤️✨____________________________________
:صافن اتذكر ايامنا كلها نفس شريط مر كدام عيوني
معاناتنا لحد ما وصلنا لحد هاي نقطة ..(العودة الماضي)
عام 1985
ذيبان: دنيا صيف حارة اني كاعدة ألعب بالشارع وية البنات فات من يمي صديق بابا ما عبرتة رجعت العب ما مهتمة سمعت صوت ماما تصيح علية
ام ذيبان: ولج ذيبان يا طرگاعة تعاي اخذي چاي كافي لعب مو هسه تتمرضين
ذيبان : اي ماما اجيت يعني ما يخلون واحد يلعب براحتة ضليت امشي احجي دخلت المطبخ يلا انطيني چاي اخذة اريد ارجع العب
ام ذيبان :امشي غسلي وجهج صاير طماطمه من الحر بعدين اخذي الچاي
ذيبان :تمام رحت غسلت عدلت شعري اخذت چاي دخلت يم بابا اباوع على صديق بابا ولا باوعلي مندمج بالحجي وية بابا وخرت نظراتي عنة اوي شنو اسويلة رحت قدمت چاي بابا رجعت تقدمت اخذ چاي اله بالغلط وكع چاي علية هوه حار
ذيبان: ما قصدي بالغلط صار
اباوع علية شلون خزرني شـلت الكلاص الثاني وركعته علي كمزعلي: شبيج يبا بس كليلي
ذيـبان: محد كالك تخزر بية آني أعتذرت الك ما قصدي ما تخوفني ماتهز شعره من شعري الله يالله خاف عبالك اخاف منك عفتة طلعت نوب علية انتَ ارجع العب احسلي عفت صياح ماما رجعت يم البنات
ابو ذيبان :اعذرني ما متقصدة انتَ تعرفها من قبل هيج هيه
ضحك رد علية علي: لا يابة عادي ادري بيها مو بقصدها هم ادري بيها هيه هيه ما متغيرة نفس وكاحة عناد بس كبرانة من زمان ما شايفها ظاهر ما عرفتني
ابو ذيبان : اي من زمان ما شايفتك ما تجي انتَ هواي مهم هسه عوفنة خو ما احتركت
علي: لا يابه عادي بس دليني على مغاسل اريد اغسل
ابو ذيبان : تمام تعال ولو هوه البيت بيتك أخذ راحتك مناك على ايدك اليمنى
علي :مشكور
ابو ذيبان : دلل يمعود خلي اكول ام ذيبان تسوي چاي جديد بين ما تغسل
علي :تمام
صـارت السـاعه6:38
طلعت بعد اصرار ابو ذيبان ابقى على العشة بس ترخصت منة
علمود ارجع محافظتي من وقت يضل بال الوالدة علية اذا ما شافتني بالبيت
طلعت امشي افر بالسبحة مالتي جان اشوف وكحة كاعدة تلعب
نوب وشعرها الاحمر القصير وخـدودها الحمر
أنت تقرأ
اسباع الذيبان
Mystery / Thrillerفتاة حنونة جدًا يُطغى على حنانها ملامحها الشرسة مُتعبة جدًا تحاول العيش بقدر الامكان تسعى للانتصار في المكان الذي لم تكن مرغوبة بة (حقيقية) بقلمي: زينب محمد