بسم الله الرحمان الرحيم ✨❤️🔥
اتمنئ الكم قرائة ممتعة
بقلمي : زينب محمدعندما قبلت خدي لأول مرة
شعرت أن الفراشات تتطاير منة
كانت عيني تلمع لك
وأبتسامتي لم تفارق وجهي
وعطرة لا يزال على خدي
اي قبلة كانت تلك؟ .....✨
____________________________________اسر:لكك ايوب
راح اسر يركض ع ايوب وكف يتفحصه يباوع على كل جسمة خاف تصاوب
اسر:بيكك شي ها بيكك احجي
ايوب:شبيك اسر مابيه والله مو يمي نزلت راسي بسرعة لان انتبهت عليهم
سحبة على صدرة حضنة بقوة نزل راسة يبوس ب ايوب
اسر:ما اتخيل حياتي من دونك لا تكسرني ايوب
هز راسه ايوب وضحك
ايوب:كله من وراك كتلك اتعب شلون انطف هذا كلهه شفت عبالك اجذب جان
صُدك ضليت تفرفر بية دكاترةضحك أسر هوه مهدود حيلة على ايوب وضربه ع كتفه وسحبه يبوس بي
أسر: انجب ما صدكت انتَ امشي ادخل حيلي راح من وراك تورطت كتلك نظف
ضحك ايوب
دخلو البيت واسر يفكر منو الي ضرب ايوب طلقه لو ماً منتبة جان صار شي لا سامح الله اله ضل يفكر لازم يعرف منو صاحب سيارة اكيد اكو شي وراها لازم اخابر مهيمن يدور على صاحب سيارة دخل الغرفه هوه يفكر راح على جرباية نام خلة ايده على عيونة مهدود حيلة على الي صار قبل شوية حس احد فوك راسة وخر ايدة عن عيونة شافة أيوب
تقدم ايوب يمه حجةايوب:جوز مو الي ع البيت الي وراي أسر لا يضل بالك
هز راسه أسر
راح ايوب نام بحضنه شوية دخل عليهم يوسف هم هوه يأكل
يوسف:خونهه من دونيوراح كبل شمر نفسه ع أسر ضحك أسر وحضنهم
صفن اسر فوك هوه يسترجع الماضي(العودة الى الماضي )
علي
ثاني يوم من الصبح كعد غسل رجع طلع دشداشة وسبحه وكشخ ع اخر حباية طلع شاف ابوة يتريك ضحك ابوة عليةمحمد:مستعجل مبين وليدي
ضحك ردلة علي: ايي والله يابة
ضحك ابوة وكام طلع انتبه علي انو ابو جايب عمامة كلهم وخواله ابتسم طلع وره ابوة صعد بالسيارة أبوة بصفة طول الطريق متوتر بس لا ما توافق علية انتبه ابوة علية ولزم ايده
محمد: يوليدي صدكني راح تصير حلالك
هز راسه وسكت يكمل سياقة وصلو الانبار من بعد ساعتين جانت الدنيا الظهر شافها واكفة تلعب تكتل بالجهال ضحك على تصرفاتها سكت كمل سياقة بعيد عن فرع مالتهم شوية
محمد :هاا بوية شنو ليش ما وكفت مو كلت وصلنة
ضحك ردلة
علي: هاا يابة مو نسيت بيت صديقي وين صاير
أنت تقرأ
اسباع الذيبان
Mystery / Thrillerفتاة حنونة جدًا يُطغى على حنانها ملامحها الشرسة مُتعبة جدًا تحاول العيش بقدر الامكان تسعى للانتصار في المكان الذي لم تكن مرغوبة بة (حقيقية) بقلمي: زينب محمد