قراءة ممتعة ❤❤
فتح يونقي الباب و دخل رفقة
يونقي ، وضع يونقي جيمين
على الكنبة في غرفة المعيشة
و قرر أن يجهز له الحمام ليستحم
فقد كان يبدو في حالة من
الفوضى ، ذهب الأكبر لأخذ
الأصفر للحمام ، إسطحبه معهيونقي : حسنا لقد جهزت لك
الحمام و وضعت لك ثيابا جديدة
إستحم و إرادتها و تعال إلى
المطبخ لنأكل، مفهوم ؟جيمين بعبوس : لا لكن ديميني لايعرف كيف يستحم
تفاجأ يونقي من حديث الاصغر
فهو يبدو كشاب في عمر ال 17 أو 18 كيف لا يعرف كيف
يستحميونقي : إذا من كان يحممك ؟
جيمين (بنبرة حزن) : ماما كات تحمم ديميني لكن في احد الايام بابا و ماما ذهبوا وتركوا ديميني وحيدا و لم تعد تحممهيونقي شعر بالحزن تجاه الاصغر
بسبب ترك والديه له وحيدا و
طريقة كلامه اللطيفة و برائته
المفرطة تؤدي به إلى التهلكةلم يجد الأكبر حلا آخر غير
مساعدته في ذالك ، بدئ في
تجريده من ملابسه فتفاجى
ببشرته الحليبية ناصعة البياض
لا تشوفها شائبة ، استيقظ من
سرحانه و اكمل نزع الثياب عنه
إلى أن وصل إلى الملابس الداخلية (البوكسار) لم يرد اتهاك
خصوصية و محارم الفتى الصغيرلكن عند رؤيته لتفاعل الصغير
وعدم الخوف منه أو النفر منه
قرر فعلها فهو ليس له نية في
استغلاله ابدا، انزل البوكسر
ليظهر له ذالك الوردي الصغير من الامام وتلك المنتفخة من
الوراءاستيقظ من شروده و طرد
الأفكار المنحرفة التي اراوده
حمل صغيره و وضعت في
الحوض ، ارتعش جسد الاصغر
عند تلامس جسده للماء فخرجت
شهقة صغيرة منه ، حممه يونقي
مع ضحكات الاصغر من دغدغات
الأكبر ، و لعبهما سويا بالرغوةانتهيا من الاستحمام ليلف
يونقي منشفة كبيرة حول الاصغر
لتغطي كامل جسده عدى رأسه
الظاهر ، ألبسه قميصا من
قمصان العريضة الذي وصل إلى
افخاذه و أضاف له سروالقصيرا يصل لي نصف افخاذه
فلم يجد له شيأ يناسبه من
ملبسهشكرا دادا خاصتي
نطق الاصغ بلطافة
و بإبتسامة أهلكت قلب
الذي يقبع امامهيونقي : هل انا الدادا خاصت
جيميني الصغير ؟جيمين : نعم لأنك حملتني و
و جلبتني معك إلى البيت و
حممتني و جعلت ديميني
سعيدا
قال بسعادة و هو يحرك
يديه بلطافة و ببراءة مفرطةيونقي : و هل صغيري سعيد ؟
سأل يونقي وهو يقرب له
جيمين : نعم نعم ديميني
يحب الدادا خاصته كثيراقال جيمين بفرح و هو
يسفق بيديه الصغيرتين بلطافة
و يقفز بسعادة بين ساقي الأكبر الجالس عند حافت السريريونقي : إذا هيا بنا لنطعم معدة صغيري الجائعة
قال وهو يحمل الاصغر
و الذي فورا لف ساقيه حول خصر
الأكبر و يديه حول عنقه خشية من
السقوطيتبع.........
رأيكم في البارت
اكتوبولي بتعليقات 😊
لا تنسوا فوت و كومنت ❤
اشوفكم البارت الجاي 🙋♀️
أنت تقرأ
My Mouchi Boy
Teen Fictionحيث يلتقي يونقي ذو ال 24 سنة الذي يعمل مدرس موسيقى في إحدى مدارس سيول الاعدادية بالفتى الصغير جيمين ذو ال 17 والمصابة بمتلازمة المساحة الصغيرة و الذي يشبه الموتشي و اللطيف و البريئ جدا في إحدى زقق سيول فماذا سيحدث بينهما من أحداث ؟ ( الرواية b×b )...