بعد ذهاب هانما بدأت سانا بتجمیع الاطباق و غسلها و بعد ان انتهت ذهبت الی غرفتها و لبست شیئ اخر
هذا 👇👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و ذهبت و جلست علی الاریکة بانتضار هانما و مرت ساعات و ملت سانا من مشاهدە الافلام و نضرت الی الساعە و کانت ال 11: 00 لیلا فقالت
سانا:"اە لقد تاخر هانما کثیرا ساتصل بە"
وذهبت لي احضار هاتفها بس رن جرس الباب ذهبت لتفتحە ضننا منها انە هانما و لاکن فجأت بشاب یبدوا علی
ە علامات السکر و حاولت اغلاق الباب بسرعە بس وضع ساقە امام الباب مانعا ایاە من الاغلاق فصرخت الاخری طلبا النجدە
سانا:"فل یساعدني احدددد"
الشاب:"ماذا بك یاجمیلە لما تصرخین نحن لم نقوم بشیئ بعد یا حبیبتي"
فدخل الشاب المنزل و اعتلاها و بدأ بلمسها و اعتصارها بقووە بینما الاخری تبکي بشدة من الخوف والالم وفجأ یدخل هانما و ینصدم من ما یراە ... اختە الصغیرة واقعە بین ید ذلك اللعین و هو یلمسها بقوە و هی تبکي بشدة
هانما:"ما الذي تفعلە بحق الجحییییم؟؟؟؟؟"
الشاب:"و من انت یا هذ-"
قبل ان یکمل کلامە یلکمە هانما علی وجە و یلکمە الی ان تشوە وجە بلکامل و هو مغمی علیە و توقف حینا رأی اختە الصغیرة واقعە علی الارض تبکي بشدة و ملابسها ممزقە نصفها و جسدها محمر من اثر ضغت الشاب لە فقترب هانما منها و عانقها و قبیل رأسها بلطف
هانما :"اششش انا هنا الان لذا لیس علیك البکاء سوف اجعلە یدفع الثمن لا تقلقي هیا *قبلە علی شفتها بخفە* "
تفاجأت الاخری بذالك و لاکنها و بسبب البکاء والمرض الذي تکافح من اجل ان لا تغمی علیها او تأتیها نوبە هلع شدیدە و لاکنها اتت لها نوبە هلع من قبل و هی فیە الان وقالت
سانا:"ه.هانمااا شهیق ا انا شهیق خائفەهاائهاا و بکاء شدید "
شك هانما و توتر من ان تکون هذە الحالە نوبە هلع و لاکنە لا یتذکر انە لدی اختە اي حالە نوبە هلع او مرض خطر و لاکنە تجاهل الموضوع و احضر لها مهدء او منوم و اعطاها لسانا و نامت و حملها الی سریرها و نام بجانبها.... . . . . في الصباح-
