﷽
مرحباً هذا أول جزء في الكتاب رسمياً نبدأ بحمد الله الأذكار سأعرفها من جهتي هي نصوص قرآنية وبعض الأدعية لكل مرحلة من اليوم تحفظ الإنسان أو ذاكرها من الأذى من الشياطين (من مسٍّ أو شعوذة) يعطيه الله البركة في يومه والشعور بالراحة وأيضاً فما بالك بالثواب والأجر!
أول نوع معنا وهي أذكار الصباح بما أنها في بداية اليوم إن لم تكن ملتزم بها أو لا تقرأها من الأساس لا بأس يمكنك البدأ من اليوم ستلاحظ ذلك بعد المدوامة عليها
لا ألزمك بقرائتها كلها لربما تكون ثقيلة عليك وتجعلك متكاسلاً من إعادتها حسناً يمكنك الاحتفاظ بهذا الكتاب في مكتبتك أو أن تأخذ لقطة شاشة للأذكار ...
☘️ أذكار الصباح ☘️
☘️أَعُوذُ بِاللهِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ☘️
☘️بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ (اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ).ايه الكرسى .☘️بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ* اللَّهُ الصَّمَدُ* لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ* وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ).
٣ مرات☘️بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ* مِن شَرِّ مَا خَلَقَ* وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ* وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ* وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ).
٣ مرات☘️بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ* إِلَٰهِ النَّاسِ* مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ* الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ* مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ).
٣ مرات☘️( أَصْـبَحْنا وَأَصْـبَحَ المُـلْكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذا اليوم وَخَـيرَ ما بَعْـدَه ، وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ ما في هـذا اليوم وَشَرِّ ما بَعْـدَه، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَسـوءِ الْكِـبَر ، رَبِّ أَعـوذُ بِكَ مِنْ عَـذابٍ في النّـارِ وَعَـذابٍ في القَـبْر ).