تجاهلو الأخطاء ~
.......
"اااخخ الاستمرار في حراسه الجوهره الثمينة شئ ممل صحيح؟"
"أجل كثيراً.. مهلاً!! سارق"
ضحك السارق وهو يركض فوق سطح المتحف لنجاح خطته..
نزل من فوق السطح بالحبل والخطاف ثم ركب دراجته وقادها باقصي سرعه يتفادا حراس المتحف..
حيث الطريق السريع يسوق السارق دراجته بأقصى سرعة، ينظر خلفه أذا كان هناك أي أثر للشرطة.. فجأه!
صدم بسياره من الجانب جعلته يقع أرضا.. نزل سائق السياره بخوف لمن واقع أرضا، "هي أنت.. هل أنت..ي بخير!!"
"أجل اللعنه فقط"هسهست الفتاه بألم،
"دعيني أساعدك" أردف الرجل يساعد الفتاه علي الوقوف،
"شك.. لحظه أنت بارك تشانيول؟!"
"أجل!!"
"أوه أنا معجبه بك"
نظر تشانيول بتوتر للفتاه "ااه حسنا!..شكرا أعتقد!"
كادت الفتاه تتحدث لكن صوت صفارات سيارات الشرطه اوقفها، ثم ركضت لحيث مقعد السائق في سيارة تشانيول وهي تخبره أن يصعد بسرعه..
كانت تسوق بأقصى سرعة ، وتشانيول! كان متشبث بباب السياره والمقعد بخوف شديد...
"هل تعلم أن الكاميرات تظلم جمالك؟"
نظر لها تشانيول بتوتر "ش.. شكراً "
بعد مده تفادت الفتاه سيارات الشرطه، وغيرت مثارها إلي منزلها..
"وها نحن قد وصلنا.. هيا بنا للداخل أنا ادعوك لشرب الشاي مع بعض البسكويت"نطقت بأبتسامه مريبه..
"أ..أعتقد أن علي العوده للم.. أقصد موافق أنا موافق بالطبع" أنهي تشانيول كلامه بقهقه موتره بعدما وجهت الفتاه مسدسها علي رأسه وهي بنفس الابتسامه!
'في داخل المنزل'
'هل أنا مخطوف من قبل فتاه مريبه!' فكر تشانيول بينما ينظر حوله بتوتر ورعب بينما يحاول البحث عن هاتفه ف جيوب ملابسه..
"تفضل هاتفك، وبالمناسبة انت لست مخطوف"
أخد تشانيول الهاتف بسرعه ثم أتصل علي سيهون صديقه..
ثواني وأجاب صديقه
"سيهون أرجوك أنقذني سوف أرسل لك عنواني إن لم أتي للغد أبلغ الشرطه" همس تشانيول لصديقه وهو ينظر بتوتر لمن كانت في المطبخ تصنع الشاي..
