*part 2👄🥂*
*عنوان : لست عاهره*
*كيف جنرال كان ينظر لي ثم فجأه*
فجأة و أنا حمام دخلت شاب أنا لا اعرفه ولاكن يبدون على سكران ثم يتوجه إلي ببطء ثم قولت بتوتر و قلق و خوف يا إلهي
هيون : ممـ.. ماذا تريد ايها الحقير .
و أنا لا اعلم ماذا افعل
***** : اريدك انتي ايها مثيره
ثم قولت بصراخ
هيون : اللعنه عليك ايها الحقير اذهب من هنا الا اقسم سوف تندم
**** : هههه ماذا هل هذا القلق لا تخافي تعالي معي وسوف اجعلك تنسين نفســ..
لم يكمل كلامه لاني ضربته في منطقه الحساسه ثم وقع ع ارض من شدد الالم
هيون : قولت لك سوف تندم
****: اللعنه عليكي ماذا فعلتي بي
استغلت الفرص و اتجهت نحوي الباب ولاكن كان مقفل ثم استقام ذلك اللعين ذهبت ركض الي باب دولت المياه و اسرعت في قفل قبل ان يمسك بي لاكن امسك بباب قبل ان يقفل ثم قولت بصراخ
هيون : ايها اللعين الوقح اتركني
*في كمان اخر*
عند جنرال
جونغكوك لحظ غياب هيون لكن لم يهتم
*عند في مكان آخر تحداََ في حمام*
قولت بصراخ و شبه بكاء : ايها الوقح اتركني و شأني
****: كيف لي ان اترك جسد مثير مثلك
هيون ببكاء : ا..ر..ججو..ك ا..ترككني
***بصراخ: قولت لن اتركك ايها المثيـ..
لم يكمل كلامه بسبب يد ضربته ضربه قويه جدا ع جدى من شدد قوت الضربه انف ذلك الشخص صارت ملىٔ بدماء ،، يا ترى من ذالك الشخص الي هجم علي ذلك العاهر لم ارى وجهه لاني اقفل الباب من شدد الخوف
ثم اتوا الحراس و اخذوا ذلك العين و جونغكوك لم يتركه من شدد غضبه و حراس يحاولون ان يبعتوا جنرال جونغكوك لكن كان قوي
جونغكوك : اتركوني سوف اقتل ذلك الحقير
لكن توقف عندما سمع صوت هيون تبكي في داخل ثم توقف و قال للحراس ان يخذوا بذلك اللعين للسجن
ثم اتت السيده جيون هي و ميرا و جيمين ع صوت صراخ الجميع *نرجع الي جنرال*
جونغكوك : هيون افتحي الباب
يا إلهي انه صوت جونغكوك و من دون تردد فتحت الباب مسرعه و من ثم عانقت جنرال من شدد خوفي و هو لا يبخل و عنقني يده ع خصري و يد الاخر تملس ع شعري الحريري
كل هدا تحت صدمت الجميع بذات ميرا و سيده جيون و جيمين
ميرا : امي ما الذي تراه عني
جيمين : اهل هدا حقيقي ام حلم
السيده جيون : اصمتا انتم الاتنين شوفو كيف جونغكوك سعيد
ميرا : امي كيف علمتي ان اخي سعيد
السيده جيون : أما امه و اشعر بأنبي اتمنى ان يكونو لبعض
،بنت عم جونغكوك *ليسا* كدت سوف تموت من غيره *لانها تحب جنرال*
*عند الابطال*
فصل جونغكوك العناق ثم تحدث
جونغكوك : هل انتي بخير
هيون : اجل و شكرا لك
