ألا تكفيكِ مآس روحي؟
فإننا نتحدث عن شوق دافئ لعينيكِ
لطمأنينتك ، لسعادتي معكاتينا لكي نتحدث؟
إلا راجيين منك المجيء إلي ثانياً
عائدة إلى أحضاني لكي تبعثِي على روحي
وإلا الطمأنينة من جديد كما اغمضتُ عيناي على كتفيكِ ماضياً؟فما كان العالمُ من غيرك
إلا عبارة عن اضطرابات لا مفر منها
إن روحي تنادي بك أنتِ- الشوق جعل عيناي منهمرة بالدموع ..