تـنويــه : رغم أن تصنيف الرواية جنسي الا أن هناك حبكــة تحرك القصة فلكل شخص لا يفضل هذا النوع من التصنيفات سوف انوه قبل بداية الفصل (غالبا يكون الفصل ذو المحتوى الجنسي غير مؤثر بشكل كبير على الأحداث فيمكنك تخطيه دون أن يؤثر ذلك بشيء) او المشهد بهذه العلامة (+18)
غير هذا فإن الأحداث والمشاهد الأخرى عادية ويمكنك قرائتها كأي قصة عاديــة
هذا كي لا نظلم الفئتين
استمتعوا ^^
PART 01 • THE GYMتبقى لي بضع لمسات لأصبح فاتنة كما أريد أن يراني غيري.
آه نعم في حال التساءل.كنت واقفة أمام المرآة عندما تركت تلـك الخصلة من شعريَ
الأمر فقط أنني أفكر.افكر بما حل بي.. فتاة في الثالثة والعشرين تعود لتلتحق بمقاعد الدراسة
هذا مزعج كليا ولا يطاقأهلا جميعا. قررت هذه البائسة الشقراء اخذكم في رحلة حياتها بعد أن بلغت الثالثة والعشرين لأن كل الأحداث قبل هذا مملة
كنت فتاة عادية كبرت وسط عائلة عادية يحبون بعضهم رغم صرامة أبي و أخي لكن لا يمكنني نكران ما منحوني أياه من مشاعر دافئة
حالتنا المادية ممتازة جدا ونعتبر من أغنياء المدينة لكن ليس بطريقة مبالغ بها
في النهاية تخرجت من المرحلة الثانوية وبدأت دراستي في الجَامعـهَ
درست تخصص اللغــة إنجليزية وهذا مالم يرق أحدا من عائلتي يبد
لأنهم يستمرون مقارنتي بـتايلور و ليـفايأخي وأختي طبعا من غيرهم. ولأكون صريحة فهذا لم يزعجني يوما
انهيت بالفعل دراستي ولكن لم تكن لي رغبة لأبدأ العمل
لذا بقيت أدرس في الجامعةولكن حدث أمر ما.. أجبرني على العودة للثانوية. بفضل علاقات أبي تمكنت من الانخراط حقا في نظام المؤسسة وإيجاد مكاني بينهم كمجرد طالبة ترتاد الثانوية لأول مرة. ياللهول ويالقوة المال
أبي رجل راشي ومرتشي من الدرجة الأولى لكن لازلت أحبه..
رغم انه يضيق الحصار علي ويتحكم في كل صغيرة وكبيرة
لكن طـبعا في الأمور التي يكون لها علاقة بمستقبليأما في أموري الشخصية كملابسي و نوع الأشخاص الذين اعرفهم بحياتي
فهو غالبا لا يتدخل.. لأن هناك شخصا آخر يتولى ذلك بالفعلالمزعج ليفاي. اليز لا تلبسي هذا... اليز لم ترقني صديقتك
اليز ابتعدي عن تلك المجموعة..
إليــز لما تأخرتي اليوم.
إليز. هاتفك كان مغلقا ما السبب..
أنت تقرأ
PRACTICE YOU
Romance𝙒𝘼𝙍𝙉𝙄𝙉𝙂 : 𝗦 𝗘 𝗫 𝗨 𝗔 𝗟 𝗖 𝗢 𝗡 𝗧 𝗘 𝗡 𝗧 +18 أستاذي.. مدربي في النادي.. وجارنا العزيز.. هو كل هذا وربما أكثر . صـحيـح كنت اتخيلني معه ما قبل النــوم في وضعيات من الجحيم ولكن . لم ارد أن تتفاقم الأمور لتصل الى هذا الحد معه...