لنعود للحاضر دخلت داملا وفي يدها صينية القهوة لتضعها على الطاولة امام السرير كانت الينا نائمة في حضن جونكوك وهما عاريان لترفع راسها وتقع انظارها مع نظراته الباردة لها كيف يمكن ان يفعل بها هذا الم يعدها بالحب والامان الم يعدها انه سيحافظ عليها كجوهرة ثمينة لما اخلف بوعدة بهذه السهولة الا يعلم كم يصعب عليها رؤيته في احضان امرأة اخرى بينما هي من كانت تنيمه في حضنها خرجت مباشرة لتذهب للرواق فسمعت صوت الهاتف لتذهب وتجيب فقال المتكلم الذي يبدو عليه انه رجل في الاربعينيات
YOU ARE READING
عذبت روحي
Romanceتستيقظ ذات الثامنة عشر مع طلوع الفجر لتذهب لصديقتها تشاغلا نابسة: تشاغلا استيقظي ان تاخرنا تعرفين ما سيحدث لتستيقظ الاخرى وتذهبان الى المطبخ بينما كانت داملا تغسل الصحون قاطعها صوت انثوي الينا: اسمعا حبيبي استيقظ ويريد قهوتنا الى جناحنا لا تتاخرا ا...