عذبت روحي

76 0 0
                                    

لنعود للحاضر دخلت داملا وفي يدها صينية القهوة لتضعها على الطاولة امام السرير كانت الينا نائمة في حضن جونكوك وهما عاريان لترفع راسها وتقع انظارها مع نظراته الباردة لها كيف يمكن ان يفعل بها هذا الم يعدها بالحب والامان الم يعدها انه سيحافظ عليها كجوهرة ثمينة لما اخلف بوعدة بهذه السهولة الا يعلم كم يصعب عليها رؤيته في احضان امرأة اخرى بينما هي من كانت تنيمه في حضنها خرجت مباشرة لتذهب للرواق فسمعت صوت الهاتف لتذهب وتجيب فقال المتكلم الذي يبدو عليه انه رجل في الاربعينيات

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Apr 08 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

عذبت روحي Where stories live. Discover now