في صباح يوم التالي
تستيقظ يون وهي تتأمل وجه معشوقها
ليقول صباح الخير حلوتي مدا تفعلين هل حقا انا جميل الي هده الدرجهلتجيبه اجل ولا أريد اي جنس أمراء غيري ان تراك
ليجيبها حبيبتي الغيوره
لتقول ومن الغيور ها أنا أحبك ومن حقي أن اغار عليك
لتقول له يون جونغكوك مدا سوفى اقول الي والدي الانه ووالدتي
ليجيبها لا تقلقي صغيرتي انهم يعرفون انني احبك مندو صغرك
لتجيبه حسنالينهضو ويستحمو مع بعضهم البعض وتخرج يون من الحمام ليرن هاتفه جونغكوك ليجيبها
ليرا ان المتصل والده ليرد ويقول اه ابي اهلا
ليجيبه اهلا بني سوفى نأتي اليوم من السفر
ليجيبه اه اهلا بعودتكم ابي نحن في انتظاركم
لتقول يون ابي سوفى يعود ليجيبها: اجل
لتقول : لقد اشتقت له كثيرا
ليجدبها مو خصرها بتملك ويقول مدا تشتاقين الي احد غيريلترد عليه وتقول انه ابي
ليقول لها انا الوحيد الدي تشتاقي إليها افهمتيلتقول حسنا زوجي الغيور
.....
وبعد سنه تزوجو جونغكوك ويون وانجبو طفل وكان جونغكوك يغار منه بشده لانه يأخد
كل اهتمام يون ولكن يون كان تسطلتفه
وفي نهاية الرواية اتمنا ان تنال اعجابكم وصوتو لو سمحتو
ونبي نقول بندير روايه جديدة
سلام