فراشات بشريه -13

11 1 0
                                    

البستان
كان الملك هيون يقف امام تايهونغ و ليي دونغ ووك و ياقوت و العجوز وجميعهم مكبلين
ضحك بهستريا كلمختل وقال:كيف لكم ان لا تعلموا اين هي
قال تاي بحقد:بحق الجحيممم عن من تتحدث
قال هيون :تؤتؤتؤ عندما اتحدث مسكه من رقبته لا اريدك ان تفتح ثغرك ايها اللعين اتسمعني
تركه ونظر له تاي بحقد قاتل
اتى اليه رجاله يقولون:ليست هُنا سيدي
قال بغضب:كيف ليست هُنا ايها الاوغاد
نظر لتاي الذي لاحظ انه يبتسم له بنصر
خنقه بيده وقال:ان كنت انت وراء ذالك فاقسم لك اني لن
ارحمك ايها اللعين
تركه وخرج من المنزل باكمله

"✨عند البطلين"

بدأ بفتح عينه شيء فشيء شعر بشيء ما يعوقه عن الوقوف نظر
وجدها مغشياً عليها حتى الان بحضنه نظر حوله وجد نفسه على حدود الغابه وضع راسه مره اخرى على الارض بألم فرأسه ياُلمه بشده فاجاه بدأت الاخرى باتحرك نظر لها فوجدها تفتح عينيها شيء فشيء بسبب اشعه الشمس
فاجاه نهضت بفزع عندما تذكرت ما حدث وجدته ينظر لها و قال :لا تخافي انا هُنا معكي
قالت :اين هي واين نحن الان
قال لها و هو يعدل جلسته :نحن اعتقد على حدود الغابه قريبين جداً من بيت كولوده اما عنها فلا اعلم شيء حقاً
فاجاه وعيت انها مازالت بحضنه عندما استقام من نومته ف ابتعدت عنه بخجل
قالت وهي لا تنظر له : حسناً ه...هيا بنا لنذهب
ضحك على لطافتها قال:لم تتغيري سانا
وقفت وهي تقول :حسناً ايها الارنب استقم
وقف الاخر وهو مازال يبتسم
و وضعت سانا يدها على الحقيبه لكي تتاكد من وجود الكتاب
و اخرجته لعلها تجده كتب شيء
وقف الاخر بجانبها و بعد ان فتحت الكتاب وجدته يكتب
"كانا يجلسان على شاطئ بحر اوركا بعد ان تعاركا و استمع لصوت نسائي جميل يناديه بأسمه كان الصوت يتخلل الي اذنه و كانت هي مارلينا و كان متردد في انقاذها لكنه بمساعده المحاربه انقذها من الفناء الي الابد "

العالم البنفسجي Where stories live. Discover now