مافي داعي ارجع احكي فيك تنسحب اذا ما عجبك المحتوى
♡♡♡♡
بعد يوم عمل شاق و طويل بالنسبة لمدير الشركة مين يونغي يعود إلى منزله مباشرة لاخذ حمام دافئ ليريح عضلات جسده المشدودة من اللارهاق و التعببعد نصف ساعة أنهى استحمامه و اتجه إلى سريره لأخذ قيلولة صغيرة قبل وقت العشاء مع ذلك لم يستطع لانه على ما يبدو لم يساعد الاستحمام على اراحة جسده
حاليا هو يريد أن يحصل على مساج كامل لجسمه لعله يستريح لكنه وحيد فالمنزل و فجأة تذكر أنه منذ فترة قصيرة افتتح متجر تدليك قريب لمنزله فقرر الذهاب لهارتدى ملابسه على مهل و اخذ بخطاه إلى متجر التدليك خمس دقائق وقد وصل إلى وجهته ،دفع الباب و اخذ موعد جلسة ساعة كاملة من التدليك ثم ارشدته موظفة الاستقبال إلى الغرفة ،عندما غادرت الموظفة قام بنزع كل ملابسه ليصبح عاريا كليا و استلقى على بطنه فوق الطاولة الخاصة بالتدليك واضعا منشفة صغيرة على جزءه السفلي "مؤخرته"
ثواني ليدخل المدلك الشاب إلى الغرفة القى التحية على زبونه الذي اجابه فقط بهمهة عميقة جعلت جسد الشاب برتعش،تقدم بخطواته نحو طاولة الزيوت ليأخذ مايحتاجه واتجه ناحية الممدد على الطاولة، اخذ يمرر عينيه من كتفيه العريضين وعضلات ذراعيه البارزتين و افخاذه الصلبة ،ملئ يديه بكمية سخية من الزيت و اخذ يدلك ضهر المستلقي الذي خرجت تنهيدات مريحة من بين شفتيه لشعوره بالاسترخاء
"هم سيدي هل يمكنك الالتفات لادلك لك صدرك"
انقلب يونغي على جانبه دون إجابة لتسقط المنشفة الصغيرة كاشفة على رجولة يونغي التي جعلت الشاب يبتلع ريقه من ضخامته و هو ليس منتصب حتى
"اوه اعتذر بشأن هذا"
اعتذر يونغي عندما لاحظ نضرات الاخر لعضوه وأعاد المنشفة إلى مكانها والتي لم تساعد حتى لتغطية قضيبه،حرك الشاب رأسه للجانب محاولا جمع شتات نفسه المبعثرة لكن ذلك لم يساعد عندما أعاد عينيه لصدر الزبون و رؤيته لعضلات بطنه التي تغريه للعقها ،تفحص بعيونه الخضراء جسد الاكبر بالكامل و لم تفته ابتسامة الزبون الجانبية التي جعلته اكثر اغراءا اما جماله و عيونه الحادة القططية أرسلته لعالم آخر حيث جعلت مهبله يتبلل بسوائله دون احساس منه
اما يونغي فلاحظ نضرات الاخر الجائعة لجسده وبدوره اخذ يتفحص الواقف امامه ليلاحظ ملابسه الشبه عارية و التي برزت مؤخرته الكبيرة المستديرة و شفتيه المنتفخة التي تدعوه بتذوقها او خصره الذي يبرز من تحت قميصة القصير
"امم ما اسمك؟"
تحدث يونغي اخيرا بعد ان انتهى من تأمل كل أجزاء الواقف امامه والذي خرج من تخيلاته على الصوت العميق