الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء الى صراطه المستقيم، فمن مات مسلما فليحمد ربه وتلك حسن الخاتمة ومن مات كافرا فقد ظلم نفسه وتلك سوءالخاتمة.
يوم القيامة سنسأل عن أعمالنا وسيسأل الكافر لماذا لم تسلم رغم ان كثيرا دعاك إلى الاسلام، فاحمد ربك وادعوه أن يثبتك وقم بالعبادات قبل فوات الأوان.
فالوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك، لأن الموت لا ينتظرك أن تتمناه بل ينتظر أمر الله لقبض روحك.
~النهاية~
أتمنى أن القصة أعجبتكم وانتظروني في قصص أخرى، إلى اللقاء 👋
أنت تقرأ
طريق الهداية
General Fictionألكس فتى مسيحي يبلغ من العمر 16 سنة يحب البحث عن الأديان والثقافات الأخرى الى ان جاء يوم قرر فيه اكتشاف الثقافة الاسلامية. -هل سيهدى ألكس إلى الاسلام؟ ومن سيساعده على ذلك؟