"توقف هنا سيدي شكرًا لك" دفع تايهيونغ الى سائق الأجرة ودخل سريعًا الى المطار
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جلس تايهيونغ بالمقاعد ينتظر وقت نزول طائره التي يركبها ليام
فجأة تم فتح بوابه المسافرين وأخذ تايهيونغ بخطواته الى البوابه يبحث عن رفيقه ليام و على غفله شعر بشخص يحضنهُ بقوه
"تيتي الصغير لقد اشتقت اليك ايها الحقير !!" استدار تايهيونغ ب تفاجأ
"ليام بحقك لقد افزعتني"
"اشتقت اليك لقد مر كثير من الوقت يارجل" بادله الحضن وقال بسعادة لانه لقد قابل صديقه بعد وقتًا طويل
"انا أيضًا ايها طفل الصغير" قال وهو يبعثر خصلات تايهيونغ العسليه الناعمه
"بحقك ليام توقف عن مناداتي بهاذا القب انا الان عمري ٢٥ !" قالها بعبوس لطيف وعفوي و أبعد يد ليام
ضحك ليام عليه ومسك يديه ليذهبوا وقال "أسف ايها الصغير"
أنزعج تايهيونغ "أنت وجينو لن تتغيروا ! "
استدار ليام بـ تفاجأ "اوه جينو حبيبتي لقد نسيت امرها، اشتقت لها لحد الجحيم "
ضحك تايهيونغ وقال "عندما سافرت الاسبوع الماضي بصعوبه توقفت عن البكاء!"
ضحك ليام على حبيبته لطيفه "اللهي تايهيونغ لا تتخيل كم اشتقت لها عندما اراها سوف اقبلها بقووه !"
نظر تايهيونغ اليه بتقزز وقال "بحقكم انتم مقرفين"
قرص ليام يده وقال "عندما ترتبط سوف تفهم كلامي ايُها الصغير" تجاهله تايهيونغ ودخلوا سياره الاجره
كان ليام بطريق لا يتوقف عن الحديث عن المعيشه في المانيا وعن رفاقهُ هناك
"هي تايهيونغي هل تتذكر صديق جين ؟"
استغرب تايهيونغ من حديثه "عن ماذا تتحدث ليام، جين لديه اصدقاء كثيرين كيف ساعرفه"
"حسنًا مابك غاضب كنت أسال فقط" قال ليام بعبوس مزيف
"اولاً من أحاديثك الكثيرة عقلي اصبح لا يستجيب لشيء ثانيًا توقف عن فعل التعابير هذي بوجهك أنت مقرف"
ضحك ليام على كلامه واستمر بعبوسه ليستفز تايهيونغ لكن تجاهله تايهيونغ، وفجاة رن هاتف ليام وكان المتصل جينو
"جينو عزيزتي ! لقد اشتقت لك"
ضحك تايهيونغ عليهم واستلطف حبهم لبعض دائما يشبه قصة حبهم بـ تؤام الشعله علاقة توأم الشعلة تمر بمراحل و تكون علاقتهم شاقة , فتنقطع علاقتكما وتعود مرة أخرى و ستشعر وكأن حبكما دائما مشتعل ومستمر ويمكنك ان تشعر او تعرف بما يفكر به توأمك كأنكما روح واحده في جسد واحد هذه العلاقة انتهاؤها اشبه بالمستحيل ——————————————————————————— أنتهى البارت 🩷! تفاعلوا رجاءً كومنت وفوت .
