هَذا يِومي الرابعَ هُنا ومع هذه الِعائلة ، أمتَلك غُرفة كبيرة وسرير واسِع مُريح .. ودُمى والعاب كثيرة والطِعام الشهي والخِدم والملابَس ولكني ..لا ارتاح بالنِوم وحيده بغُرفه واسعه ، ولا احُب الدُمى ابداً سِوى دُميتي القديمة من موريارتي ، ولا اصبحتُ اشتِهي الطعام خاصتهم يُحاولون الخِدم ارضائي بأي طريقة بصُنع انواع الأطَباق ولكني لا اريد !
لسببٍ ما تذكرتُ حديث ويلي ساما عِند بدايات لقائنُا حيث اخَبرني بأن اطفِال النُبلاء ينَظرون لي بحَسد وليس بأحتقار لانهم يَودون امِتلاك ما املك من حُب وعائله واصدقاء
الزوجَين هُنا لايهتَمان بتاتاً لي ، الزوج يخَرج يومياً ولا يعود إلا بوقت مُتأخر يترنح ولا اعِلم لما هو مخُيف ، والزوجه او خالتي دوماً ما تُشعرني بأني هواء ولستُ موجودة امَامها
دِخلت خادمة لتجَدي مُستيقظة كالعِاده العِب مع بوني .. اطلقُت على دُميتي هذا الأسم ، وتتحدث بعد ان إنحنت لي بأحترام
أنت تقرأ
مُستشار الجريمة
Historical Fictionما أجمل تَغيير مُعتقدات الجميع لمُعتقدكَ وما اجمل ان يكون خِلفك سند تعتمد عليه دوماً ولا يَخذلك ، ابداً - موريارتي المخلص لوطنهِ +16