برزخ الضلام
بقلمي.. مريم ال علي
.....................................................
باوعت لشكلي بلمرايه وبقى اخر شي حطيت الروج ولبست الكعب طبعت نازله من الغرفه والكعب صوته يرن بالاذن رن فجأه الكل سكت
سرى:: وين رايحه خاتون
الياقوت:: ومنو انتِ؟
سرى:: هسه اخابر غريب
الياقوت:: طُزز يلا خابري.
سُرى:: شدعوه هل تكبر
الياقوت:: في كل مرا أتأمل ملامحي ازداد عشقا لنفسي .
سُرى:: هههه بس اخذته منج
الياقوت:: طُز انتِ ويا كو... ولكه كح... مالته
سُرى:: احترمي نفسججج لجج ولاتنسين ترا سوالفج يمي
الياقوت:: زلم ماهزتني تهزيني انتِ يالفرخه يلا تكسحي
.. دفعته باطراف اصابيعي وعلامه القرف على وجهي وطلعت ركبت السيتره وتوجهت للمركز وصلت وجان يدك التليفون طلع غريب يتصل
غريب:: ارجعي للبيت
الياقوت:: موبكيفك
غريب:: راح اندمج
الياقوت:: اعلى مافي خيلك اركبه
غريب:: تخسريني والله
الياقوت:: اخسرك واجيب غيرك واعلمك الدنيا متوكف على احد
غريب:: لججججج لتسويننن هيج
الياقوت:: سديت بوجه وتوجهت داخله للمركز وصلت وشفت شرطي.. اريد اشوف المتهم اياد ال....
تمشيت ويا الشرطي وصلت كت على الكرسي شوي واجه اياد بس شافني عاط
الياقوت:: على كيفك dady خليك ريلاكس
اياد:: شكووو جايههه تتشمتينن بيهه
الياقوت:: افااا اني اسوي هيج واتشمت مع الاسف عليك تشك بيه تؤؤؤ جرحت مشاعري الي مموجوده
اياد:: احجي وخلصيني
الياقوت:: حسام مات
اياد:: شنوووو
الياقوت:: للاسف اي والملفات كلهن عندي ههههه
اياد:: جذابهههههه
الياقوت:: لالا ما اجذب وهااا الاملاك كلهن باسمي يعني اذا طلعت راح تتشرد بالشوارع
اياد:: لجججج حيوانهههه شلون خدعتيي
الياقوت:: هههههه ... ضحكت متشمته بي خليت وطلعت من المركز رحت اشتريت عصير بطيخ ورجعت للبيت واشوف سُرى كاعد بصف غريب ويتشاقون عود يغوروني
سُرى:: صبينه غده
ام غريب:: كافييي سُرى
الياقوت:: طيططط دكومي لججج
غريب:: شكممم مرههه كلت بطلي هل كلمه
الياقوت:: عصبني شلت المزهريه وركعته براسه وهو ضل مصدوم وهاي الحيوانه مالته تصرخ
....................................................................
اطيني رأيكم بالمشهد وطبعا هذا هيج مشهد عادي
🥹💜
أنت تقرأ
برزخ الضلام
ChickLitياقوت::بكل ثقة لا انا هن ولا هن أنا روح::أنا غيرهن كنت ولا زلت مختلفة وجهي، ملامحي صوتي، رائحتي، وحتى حبي لا أنا هُنّولا هن أنا هناك الأفضل أعلم، وهناك الأجمل ولكنك لو بحثت عمراً فوق عمرك لن تجد فيهن "طيفي ".
