الوريث TK

⁵

✨️الفصل الخامس ✨️

"حرب تقام عليها وهي لا يهمها حتي القائد "

علقو بين الفقرات 🎀

اضيئو نجمتي ✨️

••••••

Jk pov

حل المساء، وأنا أستلقي على سريري، لم أستطيع النوم بسبب كثرة التفكير في أمر تايهونغ.

ما أخبرني به تايهونغ عن الذي حدث معه في الماضي جعلني أشفق عليه جدا.

الأمر ليس هين، عمه سلمه إلى رجل يغتصبه واكتشف أنه يستطيع الإنجاب.

وأيضا أمر صامويل اللعين يزعجني أكثر، سئمت من أفعاله الطائشة و غير المعقولة ، أحبه بالطبع لكن ليس بالطريقة الذي يريدها، أنا أراه أخ صغير.

لا أنكر أنني أشعر بالشفقة عليه بسبب والديه، لكن هذا لا يعني أنني أبرر له سلوكه الخاطئ.

طوال هذا الشهر، وأنا أشعر بمشاعر غريبة تجاه تايهونغ.

أريد التقرب منه والجلوس معه، واطمئن عندما يكون قربي، وأغار عليه من الجميع، ولا أحب أن يتحدث أحد معه بكلمة مسيئة أو يزعجه.

دمي كان يفور في الصباح عندما أخبرني بأمر ذلك المغتصب ويرأس الحقير.

إن لم يكن ابن عمي كنت سأقتله بيدي، كيف يفعل ذلك.

فتح باب غرفتي، اعتدلت في جلستي وأنا أرى سيرا زوجتي تدخل إلى غرفتي.

رائع لا ينقصني غيرها الآن تنهي اليوم
معي.

خلعت الرداء الأبيض التي كانت ترديه تظهر ملابسها الفاضحة، طريقة إغراء قديمة وفاشلة.

جلست بقربي على السرير، وأنا ابتعد عنها قليلا.

"ألم تشتق إلي ؟ مر زمن على آخر مرة لمستني فيها"

تحدثت بدلال مقزز يثير اشمئزازي، وأيضا وصلت بها الوقاحة أن تضع يدها على فخذي، أبعدت يدها عني بأنزعاج.

انفر دائما من لامساتها لي أشعر بالقرف منها، ومن كل شيء يتعلق بها.

"توقفي عن ذلك، لست في مزاج جيد"

نظرت إلي بغضب، وهي تضع يدها في خصرها.

"كل هذا من أجل ما حدث مع تايهونغ؟"

سألتني وأنا أومأ لها برأسه ايجابا.

"تهتم لتايسون اللقيط، و لصامويل العاهر، ولا تهتم لزوجتك"