نبدأ القصه مع فتاه صغيره كل اهتمامها هوا اللعب وعيش المرح والترفيه ولم تعلم ان مشاعر الحب سوف تحس بها عندما تكبر وهنا نبدأ احداث أماندا الفتاه الخيالية..
يبدا الشمس بشروق وتستيقظ أماندا على صوت زقزقت العصافير وهي تنقر على نافذتها ويرن هاتفها لترى انها تأخرت عن الجامعة وتقوم للتجهز بأسرع مايمكن وتخرج من المنزل وهي تركض بسرعه وعندما تصل الى الحافله تجمع اهر انفاسها وتركب الحافله لتكتشف انها نست هاتفها على الطاولة ويصيبها الذعر لان ان اتصلا ولداها الاطمئنان عليها فلا ترد ولكن تكمل يومها بالجامعة بلا هاتف ويكون يوم ممل بالنسبة أماندا ولكن صديقتها المقربة تريها فلما لتقضية وقت الفراغ ويعودون الى المحاظره الاخيره وتدخل أماندا فترا دكتور الجامعة ينظر إليها ويبتسم مثل الخروف 😂😂 وأمانظا تستغرب ما الذي يجعله يبتسم فاتذهب لتسأله بكل أدب
أماندا:هل لي أن اسألك يادكتور ولكني اا...
الدكتور :تفظلي .. ... ماذا بك أماندا تكلمي .
أماندا :لاشيء لكن اريد ان اعرف متى يكون اختبار الكويز .
الدكتور :انه بعد اسبوعين اهناك شيء اخر.
أماندا :لا اشكرك سوف اذكر البقية
وتذهب لتخلس على كرسيها ويبدأ الدكتور بالشرح وأماندا تفكر بعالم أخر ولا تعلم ان الدكتور منتبه لها وفجأه ياتي الدكتور ناحيه أماندا ويدق بالقلم على طاولتها ليحدق الجميع فيها وتقوم أماندا من خيالها ليقول لها الدكتور أجيبي على هاذه الاسئله ويعطيها القلم لتأخذة وتذهب لحل المسألة التي على السبوره ولكنها تتجمد لانها لم تركز وقت الشرح والدكتور ينتظر منها ان تحل على اخر دقيقة وينتهي الكلاس ولكنها لم تحل شيئا ويأخذ الدكتور منها القلم ويخبرها بصوت خفيف ان تأتي الى غرفته ليتحدث معها ويذهب وتذهب أماندا الى صديقتها وتخبرها انه غريب الأطوار وانه تعمد فعل هاذا الشيء وترد عليها أماندا لا بل هوا يريد ان يلفت انتباهي له لا اكثر وصديقتها لم تفهم شيء من قالته أماندا وفي النهاية تذهب أماندا الى غرفة الدكتور وتدق الباب ليخبرها ان تتفظل وتدخل أماندا فتخبره ماذا اردت مني .
الدكتور : أماندا اجلسي وسوف افهمك كل شيء .
أماندا:حسنا ...
الدكتور : هل استطيع أن اكون حبيبك برا الجامعه ...
أماندا :ماذا ..... للللكن ..
انا مجرد طالبة لديك ....
الدكتور:هاذا لا يهم يا أماندا فكري بالامر جيدا.
أماندا : انه امر صعب ان افكر فيه .
الدكتور :اعلم ذلك لكن سوف اعطيك مهله الى انتهاء اختبار الكويز اهاذا جيد.
أماندا:حسنا سأفكر بالامر جيدا .
الدكتور :اتمنى لا يغير هاذا نظرتك لي.
أماندا :لا اعرف لكن يبدو انني بدأت بالخوف قليلا .
الدكتور :لا تخافي لن أفغل اي شيء الى برضاك .
أماندا :هاذا جيد .. لكن اريد سؤالك .
الدكتور : تفضلي..
أماندا :لماذا أوقفتني على اخر دقيقة؟ ام انك اردت ان لاتبين ان بيننا شيء..
الدكتور:من الجيد انك فهمتي لم أرد ان يفكرو كثرا سوا انهم سزف يظنون انني سوف اوبخك او انقص من درجتك🥲
أماندا:انت ذكي . لم تخطر على بالي . اظن ان الوقت تأخر علي الذهاب الى المنزل
الدكتور : اسفه لقد اخذنا الوقت هل اوصلك الى المنزل .
أماندا :لا بأس سوف انتظر الحافله التاليه .
الدكتور :هل ستتحملين الحراره بالخارج .
أماندا :لقد اعتدت عليها . لا تقلق علي.
الدكتور :حسنا اذن سوف اذهب اراك غدا.
أماندا: الى اللقاء 👋.
في موقف الحافلات :
أماندا تفكر ياله من دكتور جريء لم ارا مثله لماذا يردي ان اكون حبيبته خارج الجامعة ايفعل شيء سيئا للفتيات لا..لايمكن .... لابد انه ليس بذالك السوء ..... لا اعرف بماذا افكر.. صوت صياح *
تصل الحافله وأماندا وجهوها احمر من كثرت التصفيق 😂😂 وتركب الحافله وهي على غير عادتها تكون سعيد لكن هاذه المر شاردت الفكر لدرجه ان السواق ايقضها من احلام اليقظة ليخبرها انها امام المنزل 😂😂 وهي تعتذر منه
وتدخل المنزل لترا امها تتصل على الشرطة تظن ان ابنتها اختطفت 😭😭 وولدوها يبكي يظن بأنها ماتت في حادث
ويحتظنون أماندا بقوه ويبكون بسعاده لانها بخير وتخبرهم أماندا بأنها نست هاتفها في المنزل ولم تعد له واعتذرت لهم ولكنها لم تسلم من العقاب .
فقد جهزت لها امها عقاب بأن تغسل الثياب وتنظف المنزل بأكمله 😂😂 كم هوا مضحك ان يحصل لها هاذا .
نكمل ان شاءالله قريبا....
اتمنى ان تنال اعجابكم
أنت تقرأ
فتاة الجامعة 🍬🌞
Short Storyقصة سريعة عن فتاة تدعى أماندا وماذا سوف يحدث في حياتها الجامعية ...،،🍬🌞