البِدَاية.

10 2 0
                                    


عَزِيزي القَارئ هَل تُؤمن باللِقاء المُقدَر؟!.

فَهُنالكَ مَثلُ صِينيٌ قَديم مَفادُه أن هُنالِك خَيطٌ أحمَر غَيرُ مَرئِي يَربطُ بَين أشخَاص مُقَدرٌ لَهم اللِقاء بِصرف النَظر عَن الزَمان وَ المَكان وَ الظُروف، هَذا الخَيط مِن المُحتمَل أن يَشتَد أو يَتشَابك فِي العُقد وَلكن لَن يَنقطِع أبدًا!....

لِذلكَ يَا عَزيزي القَارئ سَأسألَك مِن جَديد...هَل تُأمِن باللِقاءاتِ المُقدرة؟!.

وَ الأن إقلِب الصَفحة وَ لنَبدأ فِي أحدَاثِ رِوايَتِنا...

DUQUESA.| الدُوقَةWhere stories live. Discover now