نظرت اتجاههم نظرة خاطفةً، يمسڪ بيديها ويتحدثان في لطفًـا، ذلك القميص الأڛود الذي اشتريتهُ له في عيد ميلاده .. انه هو
زوجي الخائن
سࢪتُ اتجاهه لأهمس قرب اذنه... مرحبًـا
الن تقل مبارڪ على عودتي من الجحيم ؟
وجدت اعينه تنظر في دهشةً لأبتسم بخفوتً • لا بأس مرحبًـا بجحيم زوجتڪ. •
ليقف امامي « ولڪن كيف ان النسـل ڪان؟»
- حادًا.؟ همستُ وانا اللعب بأزرار قميصه واسحبهُ اسيࢪ وهو خلفي • وحدها الأُنثى، من تستطيعُ أن تجعلك تعيش بـ جنة الدنيا أو جحيمُها.. •
«ولڪن لقد تخلصتُ منكِ للأبد ؟»
« ولڪنني حيه ارزق، امسڪ بيداك، زوجي الخائن لا احب الثرثره، الم ترى خصلاتها الصفراء واللعنه تبدو اسوء مما قد ظننتُ لم اكترث بخيانتك بقدر اكتراثي بمن خُنتني معها»
لن استطيع المڜاࢪڪه ومغازلتـ ـها معڪ !
وجدته ينظر الي بـ فاه مفتوح لأجد من تمسڪني من معصمي متحدثه ببرودةً وبسمه هادئه " اوه اظن بأنه قد نسي اخبارڪِ، ولڪن دعيني اوضح لڪِ
انا زوجته"
لذلك لا يوجد خيانه ..
نظرت اليها لأقلص اعيني ببطئ... اوه اظن بأن مؤخرتڪ نسيت مڪانها لتصبح بداخل عقلڪِ.. انه لن
نظرت اتجاه ملامحه الباࢪده لأعقد حاجبـاي.. لحظه هل حديث تلك المرأه صحيحًـا، هل تزوجتها؟
• بداخلي طفلهُ عزيزتي •
قهقهة بخفوت واجابتهُ بتلعثم.. ا.. اتخون فيࢪونيڪا؟!
ومع من؟
• حيه صفراء؟
ڪانت تتحدث وهي تتصنع عدم الأڪتراث ودقاتها ترتفع وڪان احدهم قد طعنها في منتصف قلبها للتو
« لا تتحدثي عن زوجتي بالسوء »
واه قد نسيتُ
مبارڪ عل عودتڪِ من الموت
ليسحب فتاته امامي ولثمها لتتجمع الدموع في اعيني غير مصدقه لِما، قد حدث ليتها لم تعد لترى معشوقها مع فتاةً غيرها
ࢪڪضت لتدخل لداخل الحافله وجلست تضم نفسها باڪيةً... مغفله فيرونيڪا
مغفله
لم يكن عليكِ ترك الجحيم والذهاب لذلك الوغد
خرجت من الحافله ليتغير مكانها في لمح البصࢪ ظهرت في مقر الشياطين لتمسح الدمعات المزيفه ووضعت يدًا في جيبها ويدًا اخرى تجمع بها شعراتها السوداء ليسيࢪ جوارها متحدثًـا... خدعتيه؟
« مم اها، هو الآن يظنني باكيةً، منڪسرةً، متحطمه»
لا تقلق سأجمع قواه في اقرب وقت وسأرميه في اقرب سلة نفايات
اوقفها « هل احببتيه؟»
« انهُ عملي»
« فيرونيڪا»
« ڪلا »
« ڪاذبةً »
انظري لڪلتا اعيني، واخبريني بأنڪِ لا تحبينه... همس اثناء سحبهِ لخصري والنظر لثغري بتلك النبره العميقه لأهمس بخفوتًـا لطيف... لا احُبـه ليرتد جسده للخلف اثر صفعتي القويه لينڪسر الجدار من خلفي • تلك لـ لمس خصري •
لأندفع فيه ولڪمتهُ ليهتز المقر في قوةً • تلك للتحديق في شفتاي •
امسڪت بقميصه وانا انظر لأعينه بأعيني المضيئه بتوهج احمر وڪنت سأتحدث لأجده يصيح • اتفرغي غضبكِ بي من اجل حبيبكِ الخائن •
• لا تقل حبيبي•
• زوجكِ •
تعالت انفاسي في غضبًـا وقبل انزال يدي ڪانت تلك اليد الصلبه توقف يداي ليقشعࢪ جسدي..• ا.. ابي؟ •
لڪُل فعل
ردتِ فعل
لتنفصل اجزاء جسدها عن بعضها لتڪتُم تألمها مع اكماله، هنا، انا لستُ ابيڪِ
• اقتلني كما قتلت امي يـ لعين
رڪل جسدها وهو يسيࢪ... الم يقل لكِ زوجكِ بأنني شاهدًا عل عقد زواجه؟...
نظرت في تشوش لتغلق اعينها وجسدها واقعًـا ارضًـا كل جزء في ناحيةً مختلفه مغشي عليها
فيࢪونيڪا، فيࢪونيڪا... عزيزتي ما اصابڪِ؟
بدأت بفتح كلتا اعينها وهي تحرك يدها وتثائبت ناظره اتجاهه بتعجب... ز.. زوجي الخائن؟ •
« من الخائن!!»
« اتمازحيني؟!. »
« اين ابي؟»
قلب اعينه في مللاً... يفعل زيارةً في المقبره
« لما؟»
« لأنه بداخلها فيرونيكا ....!!!»
أنت تقرأ
جحيم زوجتـ ـي ..!
Фэнтези« فـ عِندما رأيتُ رِمشُ عيَنِها سقط أرضًـا اردِِتُ النهوض . ولڪن سِيفُ عينها بتار ..» « صحيحُ يـ ضحيتي إن الأيام جمعتنا وضمتنـا بالثواني والدقائق، وبعدد تِلك الضحڪات التي فجرتها اساريرُ وجهي ڪانت معكِ... ولڪن الجحيم يضل ڪذلك..» استمعتُ لهمڛاتها...
