اتمني يوم قراءتك لهذا الفصل أن يكون يوم سعيد
♥️ و استمتع/ي_______«___________'''طال انتظاري والوله يحرق الجوف.♥~
والصبر ما يطفي من البعد ناري .♥~
اكتم شعور الشوق واصارع الخوف.♥~
وفي داخلي نهر من الهم جاري.♥~
اضحك ولحن الحزن بالصدر معزوف.♥~
ودمعي حبسته لا يبين انهياري.♥~✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
بعد ان اهدئ صغيره ك العاده و ارجعه للنوم بصعوبه ها هو ينزل من درج الطابق العلوي بهدوء عكس غضبه الداخلي ليسمع صوت غير محبب ل أذنه و لا لقلبه
: ايوه ايوه بسرعه رجعيهم اوضتي لينظر اتجاه الصوت ليجد زوجته في القانون تأمر الخدم ب ارجاع حقاءبها بسرعة إلي غرفتها معتقدة أنه ليس في المنزل علي ما يبدو ليتقدم نحوها ببطئ لتصدر منها شهقه قويه عندما عانقها من الخلف بقوة لتهدئ بعض الشئ ثم تتوتر عندما دفن وجهه في خصلات شعرها الأسود الطويل بلطف لينطق بتخدر و هدوء
اسد : امم رقيه حبيبي انا مش قولت و انا مسافر تفضلي مع وعد و متروحيس في مكان همم لتنطق المعنيه بخوف من هدوءه
رقيه : ا اسد يروحي بس م ماما كانت اااااا لتصرخ بقوة عندما أفلت خصرها و امسك بمعظم شعرها الطويل في قبضته و سحبه بقوة للخلف
اسد : عارفه يرقيه انا صابر عليكي ليه بس عشان الواد اللي بينا رغم اني متاكد انو نسخه منك بقلبك الاسود نفسه ام مريضه زيك و جايبه طفل مختل و مع كل دا ساكت و مش اخرسييي ليقاطعها ب كف قوي ادي إلي سقوط المعنيه أرضا و احمرار عينيها الخضراء بشكل مرعب للأخرين لكن ليس ل هذا الذي نزل لمستواها و أعاد امساك شعرها مجددا
اسد : اهانه و هنتك تعزيب و جلد و عزبتك و جلدتك معامله اسوء من الكلاب و عاملتك انتي كل طرق العذاب خلصت معاكي يرقيه و ياريتك فهمتي بس لا احمدي ربنا انو قمري بيحبك أو كنتي هتشوفي وش مش هتتخيليه أنا جناني وصل ل مرحلة اني ممكن استعمل سناني في لحمك و مش بطريقة حلوه ابدا ليسدد لها ركلة قاسيه علي رجلها الأيسر قبل أن يهم واقفاً لينظر ناحية دموعها و نحيبها بتقذذ قومي ساعدي قمري عشان يلبس عشان لسه مفطرش قوومي لتفزع المرأة من صراخه العالي و تهم راكضة إلي الأعلي ليتجه هو إلي شقيقته ب ابتسامة دافئه أما هي وصلت ل غرفة الفتي الاصغر لتدخل ب ابتسامة هادئه و تقترب من سرير اللطيف الوردي لتلمس خصيلاته التي تخفي عيناه برقه ثم تمسح عليها بحنان لتبتسم بعدها بشكل مرعب لتقبض علي خصيلات الاصغر ليجعد حاجبيه بقوة من الألم ليفتح عينه علي مصرعيها بعدها من الألم الذي تلقاه و استغرق بعض ثواني ليفهم أنها أعطته كف قوي و لا تزال خصيلاته في يديها لتنطق بغضب
رقيه : قمري بابا رجع صح بس ماما مش هتسيبك برضو همم و طبعا لو قلت ل بابا حاجه انت عارف هعمل فيك اي صح يحلو ليومئ لها الفتي ببكاء و خوف لتسحبه من خصلاته الناعمه ليقع الأصغر من السرير أرضا لتستمر المرأة في سحبه متجهة إلي خزانة ملابسها لتقف أمام الخزانه و في يداها خصلات المتألم علي الأرض و يحاول جاهداً منع صوته من الخروجرقيه : اممم هلبسك النهارده بيجامة ك العاده عشان انت م ش ل و ل و عاجز ف اكيد مش هتخرج مثلا صح ليومئ لها الفتي ببكاء صامت أشد لتزيد الضغط علي خصيلاته انطق انت اي هاا
قمر : مشلول و مش هروح في مكان و مصيري اموت كدا عارف ( شهقات اقوي و دموع )
رقيه : شش اخرس بقي هلبسك حلو اوي عشان بابا همم و انت عارف بقي هتقولو اي لتبدأ في اختيار ملابس للصغير و كانت بيجامة وردية لطيفه عليها رسومات كيتي ثم مشطت خصلااته الجميلة و الطبيعيه عكس خاصتها لتنتهي منه و تنزل إلي مكان جلوس زوجها لتجده يحدث شقيقته ك العاده و كم تمنت أن تكون هي من يحظي بتلك المعاملة و الحب لكن كما قال هو هي مريضة فقط لتقول بصوت رقيق مصطنع قمر جاهز يحبيبي لينظر لها ببرود و يمر من جانبها دون احتكاك متجها إلي صغيره المدلل ليفتح الباب و اول ما قابله فتاه الفاتن مع رائحة عطره المفضل و اللطيف ليقترب منه بلطف طابعاً قبلة علي خده الوردي مم قمري تعرف انك احلي حد شوفتو في حياتي كلها ليشعر الأصغر ب السعاده تجتاحه ككل مره يحدث رجله لينطق بخجل بابي جعاان ممكن نروح ناكل بقي ليتنهد الأكبر من لطفه و يحمله بحرص و شكل لطيف كي لا يؤلمه ابدا و ينزل درجات السلم ببطئ لأجل صغيره الذي يحمله ك العروس ليجلس علي كرسيه الأكبر في تلك الطاوله و في حضنه فتاه يطعمه أيضاً مع نظرات حسوده من زوجته و ابنه لينطق ابنه بلطف كما علمته امه الخبيثه قمل { الولد عنده 10 سنين و مش بينطق حرف الراء صح } وحشتتني جدا لما كنا عند تيته ممكن بعد الفطال ن نلعب سوي لينظر له اباه بنظرة حاده و ينطق قائلا : شش كمل اكل بعدين نتكلم في دا عشان قمر يعرف ياكل و العب مع امك بعد الفطار أنا و قمري هنلعب سوي لينظر الفتي إلي الصغير في حضن والده بحزن و لطافه مصطنعه لكن هذا دائما ينجح مع هذا القمر اللطيف ليقترب من أذن حاضنه و يهمس ب : بابي عشان خاطري خلي ادومي يلعب معانا عشان مش يزعل بابي علشاني ليقبل الأكبر جبين فتاه بحب و يومئ له ب الموافقه لينهو الفطور و يعود الخدم للعمل و ينهض الاكبر حاملا طفله إلي غرفته لتبقي المرأتان علي الطاولة لتنطق الصغري
وعد : مش هتبطلي تضربيه في غياب اسد لو عرف هيقتلك ب المعني الحرفي للكلمة
رقيه : ههه ما هو لو عرف انك مش بتعترضي علي دا هيقتلك معايا ي حلوه
وعد : يبنتي متصدقيش نفسك اوي كدا انتي مجرد مراته اسما بس انا أخته اللي رباني و زي بنته و انتي عارفه دي ي رقيه
رقيه : هههه بنت مين يماما عشان الواد اللي فوق دا هو مستعد يطلع روح اي حد حتي انتي ف بطلي بقي حوارك دا ماشي يحلو و شوفيلك عريس بقي عنستي و انتي بصراحه مش حلوه اوي يعني لما تكبري شويه كمان مستحيل تتجوزي همم دا لمصلحتك يعني
وعد : احسن م اتجوز واحد و يضربني قدام الشغالين اللي عندي يقطه إلا صح بقولك بقالك اكتر من عشر سنين متجوزه اهو هو اسد برضو مش راضي يعبرك و يجيب ل آدم اخ لتنهي كلامها بغمزه و ضحكه صاخبه لتقف الأخري بقوة و ترمي كل ما علي الطاولة أرضا ليزيد ضحك الصغري و تكمل اكل طبقها الذي تبقي بعد مغادرة الأخري _______
عارف البارت زباله و ممممل بس والله معلش هي أولها كدا شوية ملل بس لو مش حبيتوها ابدا قولولي يورداتي 🥂❤️
أنت تقرأ
ً♡ صغير العملاق ♡
Teen Fictionرجل الأعمال الأول في البلاد ذاك الملقب ب العملاق لديه سر صغير سر يحتوي قلبه و كيانه صغير جدا و هو صغير العملاق الروايه چاي مصري يعني حب بين ولدين ب المصريه العاميه و لو مش بتحب النوع دا متدخلش لو سمحت و ارحل بهدوء و لو عايز تفهم اكتر شوف الرواية ات...