Call me daddy (arabic translation)

part 4

*البارت ساااافل جدا من اوله لأخره انا حذرت و مش عايزة كومنتس وحشة و علقو على كل الفقرات و كل سنة و انتو طيبين*

حاولت سحب أسناني قدر الإمكان حيث بدأت ببطء اتمايل برأسي عليه، يئن من حوله لأنه شعر بالارتياح. أراهن زوجته لم تفعل هذا له بعد الآن. لعابي مشحم قضيبه كله مما يجعلني ابتسم بتكلف لنفسي وأنا امتص قضيبه أصعب قليلا.

"اللعنة انه لاهث. إذا فعلتي ذلك لمدة دقيقة أطول فستحصلين على فم مملوء بيبي"

، أخذت كلامه على الفكر، وسحبت شفتي بعيدا عنه. كنت مستمتعة كثيرا، لماذا يجب أن نتوقف؟ كنت أريد له أن ينهي نفسه في فمي.

"قفي."

هو أمر، وأطعت. وصلت إلى قدمي و في خلال ثانية، شعرت بضعف قليلا في ركبتاي أثر الارتياح. جلس أيضا على قدميه ليس لحظة بعد، وله صمة توقيع فقط جعلني أتساءل ماذا كان في مخزن بالنسبة لي.

"أنت هكذا فتاة جيدة بالنسبة لي، فتاة جيدة لدادي". * يعني بابا*

أنا وقفت، وهو يتحرك نحوي،رفع يده اليسرى إلى جانب فكى. انحنى بشكل غير متوقع، وتذوق شفتاي.

"همم، انت تتمتعين بلعق دادي، أليس كذلك؟"

أومأت إليه بشغف ردا على ذلك، تاركة عقله يفكر افكاره قبل التحدث.

"اذا ستحبين ذلك"

فجأة، جاءت يديه الى ما وراءى رفعني من فوق اﻷرض جاعلني أمامه لف ساقي من حوله للأمان، وتقع ذراعي جانبي كتفيه. . يمكنني أن أتصور ما كان سيحدث بعد ذلك. مشى في مكان آخر وهو ممسك بي. لست على علم الى اين هو متجه كما انه لا يمكنني أن ارى إلا الجزء الخلفي من الغرفة. أحضرني إلى منطقة مظلمة، والجدران الرمادية وسجادة سوداء. كان هناك مكان واحد فقط كنت أتصور أن يكون. غرفة نوم زوجته. انزلني بهدوء لي على حافة السرير الملكي الحجم، مما يجعلني مرتاحة كما لعبت أصابعه مع تنحنح من قميصي، ثم بعد ذلك قد سحب قميصي من اعلى رأسي. يديه امسكو جانبي صدري قبل اقحام وجهه في منتصف صدري. يطبع القبلات في جميع أنحاء بشرتي و عظمة الترقوة كما جرت يدي بهدوء من خلال شعره، امتص لحظة سيل اللعاب تلك. انسحب، وهو يحدق في وجهي برغبة قبل سحب يدي الى ياقة قميصه ، مشيرا لي لسحبها من جسده. فتحت أزرار قميصه ببطء شديد، مما جعله ثائرا و محبطا كما انه مدمن مخدرات اخذ شفته السفلى بين أسنانه. وأخيرا فتحت الأزرار جميعا، مما جعله يخلعه عن جسده راميا القميص على الأرض. تخلص بسرعة من بنطاله من ثم سرواله الداخلي التي علقت حول كاحليه - تاركا نفسه عاريا تماما أمامي.

"دادي يبدو جيدا حتى مع عدم وجود ملابس"

أنا عبست ببراءة.

" دعينا نرى كيف تبدين بدون ملابس. "

فأجاب ردا لي مع ابتسامة متكلفة. وبعد لحظات، كانت يداه في الجزء الخلفي من حمالة صدري ، وهو يفتحها بكل سهولة و بدون مشكله و يشاهدها و هي تقع من فوق جسدي. عيناه الجائعة تحدق في صدري العارى، لكنه لا يفعل شيئا لهم كما انه يفكر في شئ اخر وبدلا من ذلك ذهبت يداه الى الجينز خاصتي. من ثم فك سحاب بنطالي، وشعرت بنفسي اهتز لفكرة قربه الشديد و الخطير لمنطقتي. أنا فقط أريده قدر الإمكان. من ثم سحب الجينز خاصتي الي أسفل حتى كان متكوم بالفعل في كومة على الأرض. واقف إلى الوراء خطوة أو خطوتين ليستمتع بالمنظر.