Part 6

139 23 91
                                    

القسم الثاني من بارت ماضي البطلة

كانت سيرا تتعرض لنفس التعذيب كل يوم اصبحت كئيبة جدا بعد مقتل اصدقائها

وفي احد الايام

كانت سيرا تتعرض للتجارب والتعذيب كالعادة حينها ذهب العالم لانهاء احد مهامه ونسي هاتفه فوق الطاولة حينها قامت الفتاة بفك الرباط وحملت الهاتف بسرعة واتصلت بالشرطة ولكن بمجرد ان اجابو على المكالمة سمعت صوت احد العاملين مع العالم ياتي نحوها فاغلقت الخط بسرعة قبل ان يراها والا سيقتلونها واعادت الهاتف لمكانه

اما بالنسبة للشرطة كانو يضنون انها مزحة كما يفعل كثير من الناس لكن احد المحققين هناك شعر بشيء غريب , كان صوت الفتاة التي اتصلت به يبدو عليه الخوف والارتجاف فاراد البحث عن الموقع وبعد دقائق من البحث لاحظ ان المكان عبارة عن ميتم فمن الغريب ان تتصل فتاة من الميتم للشرطة والاغرب اكثر انه كان في مكان مهجور حينها بدات الشكوك تراوده
اخبر قسم الشرطة بما حدث فاقتنعو بكلامه نوعا ما فقررو ارسال جاسوس للتاكد اكثر فهم لا يملكون الاذن او اي دليل لاقتحام المكان

وبطبيعة الحال ارسل الرجل هناك وتظاهر بانه يعمل في الميتم بعد ان قامو بتزوير بعض الاوراق لكنه فوجئ تماما عندما رأى ما رأى : عشرات الجثث للاطفال الات علمية غريبة مختلف التجارب المؤلمة عليهم كان ذلك ابشع ما قد يراه الانسان

سكب للاحداث

وبعد ايام تم اعتقال العالم ومن معه لتهم اجرامية عديدة وحكم عليه بالاعدام

اما عن بطلتنا فقد كانت من الاطفال الناجين لكنها لم تبقى مع الشرطة فهي تعلم انها اذا بقيت معهم فسيأخذونها لميتم اخر لكنها الان تخاف منهم لدرجة كبيرة بعد كل ماحدث لها هناك

كانت سيرا في ذلك الوقت 13 سنة حيث ذهبت للبنك كي تاخذ كل ارث ابيها الحقير كان ذلك الشيء الوحيد الذي حصلت عليه منه لانه كان غنيا جدا وبالطبع لانه مات فكل املاكه ستعود اليها لانها ابنته الوحيدة ورغم صغر سنها الا انها كانت ذكية جدا واحسنت التعامل مع المال , اشترت به شقة صغيرة تعيش فيها كي تتخلص من الايجار صحيح انها كانت صغيرة لكنها جميلة ومرتبة

صور للمنزل (ما لقيت صور زي اللي في بالي بس سلكو)

صور للمنزل (ما لقيت صور زي اللي في بالي بس سلكو)

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

المهم اكملت حياتها عادية تعيش وتقوم بكل شيء بمال والدها حتى اصبح عمرها 15 سنة

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

المهم اكملت حياتها عادية تعيش وتقوم بكل شيء بمال والدها حتى اصبح عمرها 15 سنة

كانت سيرا تحب الذهاب للمشفى لزيارة الاطفال المرضى وخاصة اطفال السرطان تلعب معهم وتشتري لهم الهدايا من حين لاخر ذلك يحسن نفسيتها قليلا لانها تبقى وحيدة تماما وخاصة بعد ما حدث معها فهي اصبحت شخصا يحب العزلة والكآبة , لاحظ مدير المشفى تردد الفتاة على المشفى كثيرا وذهابها للعب مع الاطفال المرضى وكيف تجعل الاطفال سعداء وتعيد في اعينهم الحياة فقرر ذات يوم التحدث معها

سكب للاحداث لاني مطفرة افكار وماعندي شغف اكتب ههههه

المهم تعرف المدير على الفتاة ولاحظ انها تحتاج لعمل بعد ان حكت له قليلا عن ماضيها لكن حكت له ماضي مزيف وليس ماحدث لها بالتفصيل فشعر بالشفقة نحوها واراد منها ان تعمل هناك فهي مناسبة جدا للاعتناء بالاطفال المرضى وتستطيع اقناعهم بتناول الدواء كما لديها مهارة عالية في التمريض كالجروح وغيرها لذا جعلها ممرضة بدوام جزئي لانها لاتزال طالبة في الثانوية وجعل لها راتبا جيدا وهذا اسعدها




هذا كان تكملة لماضي البطلة اعرف اني سحبت عليها لمدة طويلة لكن صراحة كنت مطفرة افكار تنزل علي الافكار فالليل بس اتكاسل عن كتابتها وكمان كان عندي فروض المهم اعرف انو قصير ومختصر لاني كسولة وماعندي افكار لكن اوعدكم البارت القادم يكون احلى واطول وماراح اتاخر كثير بالتنزيل

باي

أميرتي الجميلةWhere stories live. Discover now