THE PLAYER||02

5K 163 56
                                    

.
.
.

حين يتمادى العـالم عليك تتمادى على من يضعفك..
و نسبة لجونغكوك ، وجد راحته في جنس حواء

تعلم تحمل العذاب منذ صغره ، كبر رويدا
يشهد أحداث مؤسوية و يعيشها

لينقلب فجأة إلـى السادية...و الغريب أنه لم يتقن ذلك الفن كذلك
فصراخ النساء بات أسوأ جزء...لـا يعرف حتـى لِـمَ يفعل الأمر إن كان يكره نحيبهن

ربما الجزأ الممتع يكمن في السيطرة و التحكم في شدة تألم احدهم من خلال مُتعته ؟
لا أحد يعلم..حتـى هو نفسه لا  يدري

-

نفث دخان سيجارته بانفعال و صداع يهشم رأسه
راح يحدث إلى حديقة منزل و نسيم الصباح يلفح جسده النصف عارٍ

جائه صوت أنثوي لعوب من الداخل ليدفن بضيق..
نسى أمرها لوهلة

مشى نحو الغرفة حيث كانت تلك الشابة ممددة شبه عارية
نظر نحوها بتعال ، إنها تحب السادية، فرغم كونه فظا معها ، لا تزال تتعاهر!

_" ماذا تريدين ؟"
صوته الأجوف و البارد كان يعد التابع الوحيد للياليه الحميمية..
فبالنسبة له ، استعملها و لا يحتاج منها المزيد ؛ و لا مقدار انملة

THE PLAYERحيث تعيش القصص. اكتشف الآن