.
.
.حين يتمادى العـالم عليك تتمادى على من يضعفك..
و نسبة لجونغكوك ، وجد راحته في جنس حواءتعلم تحمل العذاب منذ صغره ، كبر رويدا
يشهد أحداث مؤسوية و يعيشهالينقلب فجأة إلـى السادية...و الغريب أنه لم يتقن ذلك الفن كذلك
فصراخ النساء بات أسوأ جزء...لـا يعرف حتـى لِـمَ يفعل الأمر إن كان يكره نحيبهنربما الجزأ الممتع يكمن في السيطرة و التحكم في شدة تألم احدهم من خلال مُتعته ؟
لا أحد يعلم..حتـى هو نفسه لا يدري-
نفث دخان سيجارته بانفعال و صداع يهشم رأسه
راح يحدث إلى حديقة منزل و نسيم الصباح يلفح جسده النصف عارٍجائه صوت أنثوي لعوب من الداخل ليدفن بضيق..
نسى أمرها لوهلةمشى نحو الغرفة حيث كانت تلك الشابة ممددة شبه عارية
نظر نحوها بتعال ، إنها تحب السادية، فرغم كونه فظا معها ، لا تزال تتعاهر!_" ماذا تريدين ؟"
صوته الأجوف و البارد كان يعد التابع الوحيد للياليه الحميمية..
فبالنسبة له ، استعملها و لا يحتاج منها المزيد ؛ و لا مقدار انملة
أنت تقرأ
THE PLAYER
Ficção Adolescente_"لكنك أخي !" _"من يهتم ؟ هل و باسم روابطنا تصيرين ملكا لي ؟" اعتبرهـا توبته و احبـهـا رغم كل الفروق ؛ هو القاتل المحرف عديم الشفقـة و هـي منقـوصة الحب قـليلـة الثقـة.. لكن و كـمـا يقال السوالـب تتجاذب ~الرواية للبالغين~