هل تعلمون ما هو الشبه بين مكة
و فلسطين الشبه هو الكعبة و المسجد الاقصى عندما حاول ابرهة الحبشي هدم الكعبة لم يتصدى
له أحد غير الله عز وجل
الله جعل على لسان و قلوب المؤمنين قول و أحد و هو للبيت رب يحميه أما عن اليهود في فلسطين المحتلة ربنا قال في كتابه العزيز في سورة المائدة
بسم الله الرحمن الرحيم ...
كلما أوقدوا نارا للحرب أطفاها الله
و يسعون في الأرض فسادا
و الله لا يحب المفسدين
صدق الله العظيم ......
هذا قول الله عز و جل في القران الكريم
لكي نعلم بأن الله يحمي بيوت الله في كل مكان و في اي زمان
و يقول الله عز و جل في سورة الإسراء
سبحان الذي اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلي المسجد الأقصى الذي بركنا حوله
صدق الله العظيم .....
هل بعد مرور الأعوام تقرأ الأجيال القادمة القرآن الكريم ويجدو الأقصى في القرآن فقط مستحيل أن يحدث هذا
و قول الله عز و جل الذي بركنا حوله هذا تأكيد من الله عز و جل أن الأقصى سيظل إلي يوم القيامة
ولا تبديل لكلمات الله أنا لا اكره اليهود حول العالم و لكن اكره اليهود المغتصب أرض فلسطين ...
وهل القوم الذين قالوا
يا موسى إنا لن ندخلها أبدا ما داموا فيها فاذهب أنت و ربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون ...
هم الان يحلمو باحتلال أرضى من النيل إلي الفرات مستحيل يحدث هذا لا تبديل لكلمات الله
و آلله سيظل يدافع عن فلسطين
و أنا لدي قناعة و رب الكعبة انهم هم الاخسرون
و ان المحتل الصهيوني الأن يحارب آلله وويل لقوم خصمهم آلله عز وجل
و كل الذي لديه بصيرة يعلم أن فلسطين أرض محتلة و يعلم أيضا
ان الله سيظل يدافع عن فلسطين
و الأقصى إلى قرب قيام الساعة
و سيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون
صدق ألله العظيم
