*تجاهلوا الاخطاء الإملائية*
"الغرفة الحمراء!؟؟، ماذا تقول "
نظر لي بنظرات تملؤها الشهوة والغموض شعرت بالرعب حاولت الهرب لكنه امسكني من خصري الصقني بالحائط بعنف
"اين تضنين نفسك داهب ، ءءء"
امسكني من يدي واذخلني للغرفة لكن يا إلاهي هل هذه غرفة تعديب انها حمراء ومليئة بأدوات كالاسواط والحبال بدا الدعر يجتاحني عندما تذكرت الضرب الذي كان يبرحني ابي شعرت بالإختناق بدات ابكي بهستيرية وهو يمسكني بقوة اردت الهروب ان ينقدني احد ما
"اللعنة اتبتي"
"اتركنيييي، اللعنة عليك انت وامتالك ايها الوغد المتحرش "
"لا تفعلي كما لو انكي شريفة لو كنت كذلك لما تبعتني الى الحمام ذلك اليوم اعرف انكي كنت تريدين كأي عاهرة ان اعيركي الاهتمام "
صمت قليلا شلت حركتي بسبب ما سمعت هل ذالك ما كان يظن انني اردته لكنني لم استحمل ودفعته بأقوى ما عندي
" ماذا تقول هل تظنني عاهرة من عاهراتك انا لم اكن اوريدك ان تضاجعني اردت فقط الا اخسر وظيفتي اما انت فاللعنة عليك "
امسكني من شعري بقوة ونظر لي بحدة وغضب وانا ايضا
بقيت على شجاعتي اناظره بحدة
""ههههه ، اذن لسانك اطول مما اعتقدت "
ناظرني بنظرات مجنونة لم اشعر بنفسي الا وانا مرمية على ارض
" نعم كما سمعتي انت عاهرة وستبقي عاهرة "
رايته يذهب لذرج يخرج منه سوط طويل اسود شعرت بالخوف ولما لا فهو ينظر لي كا المجنون ويتقدم لي عندماوصل انحنى وشد خصلة من شعري وشمها ورفع نظرلي تم استقام حاولت ان افهم لما فعل ذلك لأشهق بصمة وصراخ بسببب الضربة التي حطت عل حسدي ضربني وزاد وزاد ومع كل ضربة يشتمني
"ساقطة !!!!!!"
انتهى استدار يعطيني بظهره وانا ابكي بحرقة والم حلفت ان اجعله يندم لكنني فكرت كيف لي ان اهرب خطرت لي
فكرة ولا يهم ان حصل له شيئ كان لا يزال يعطيني بظهره استقمت وانا كلي كدمات امسكت تلك المزهرية وضربته على راسه ليسقط ارضا
" لا يهم فلتمت ايها الحقير "
بدات اتمشى ببطئ نحيته امسكت جيبه واخذت المفتاح وفتحت الباب
"اخيرااااا!!"
اردت الركض لكنني اتالم لان رجلي كلها كدمات ضرب اخدت اتمشى لا يهمني نظرة ناس لي كل ما يهمني ان اخرج من هنا اخدت سياره اجرى وذهبت للبيت اول ما دخلت اخذت ابكي
"ياإلاهي هل مقدر لي ان استغل ان يتحرشوا بي "
بقيت ابكي حتى غفوت
في الصباح12:30
استيقظت وانا على الارض تذكرت ما حدت لي
شهقت بصدمة
"ايعقل انه مات !!!"
"انه يستحق ذالك "
رن هاتفي انها جينيفر
"مرحبا كاميليا"
"ماذا هناك جينيفر"
" اسفة البارحة تركتكي وحدك هل انت بخير "
تذكرت انها هي السبب في انني ذهبت الملهى لكن من الوم انا التي وافقت
"بخير ، شكرا"
اقفلت الخط اردت ان ابقى وحدي
ذهبت للإستحمام وغيرت ملابسي ووضعت بعض المرهم على جرحي ونزلت اعددت الفطور اكلت القليل وذهبت للاريكة تسطحت افكر رن هاتفي ليوقظني من شرودي
"تاي!!!"
اجبت عليه لكن ماذا يوريد مني الاخر
"مرحبا كاميليا"
"مرحبا تاي كيف حالك "
"بيخير اردت فقط ان نلتقي اليوم "
"اسفة لكنني لا استطيع"
" انا اعلم ما حدت معكي انت وجونغكوك "
"ماذا!!!!"
___________النهايه ♥️
أنت تقرأ
YOU ARE MINE
Romance●๋ ماذا لو القدر جعلك تعيش لحضات صادمة وحزينة وسعيدة في نفس الوقت هذا ما حصل مع بطلتنا فكيف سينتهي بها الامر ●๋