مدرسة هوجورتس لفنون السحر

"إجازة الصيف"

.

.

*تمت كتابة الفصل من قبل الوكيله وجدان ماكونجال*

.

اعلان توظيف**

تبحث مدرسه هوجورتس للسحر والشعوذه عن معلمين للمنازل الاربعه

"يشترط لمعلم المنزل ان يكون احد خريجيه لهذا العام"

المميزات التي تُمنح للمعلم:
- صلاحية خصم 100 نقطه بكل فصل ينزل
-كتابه فصل "عام" كامل
-منح النقاط الحد الاعلى 150
-منع طالب واحد عن الاجابه عن سؤال معين

باب الترشيح مفتوح عن طريق تنزيل فيديو او صوره في التيك توك للمنزل الذي ترشحت له واعلى تفاعل يفوز بالمنصب

يبدا الترشيح من تاريخ 9 مايو حتى تاريخ 15 مايو.

"عائلة النموس"

يأتي اسم مالفوي من الفرنسية القديمة ويترجم إلى "سوء النية" ومثل العديد من الأسلاف الآخرين من العائلات الإنجليزية النبيلة وصل الساحر أرماند مالفوي إلى بريطانيا مع ويليام الفاتح كجزء من جيش النورمان الغازي. بعد أن قدم مالفوي خدمات غير معروفة ومشبوهة (وسحرية بالتأكيد) للملك ويليام الأول، تم منح مالفوي قطعة أرض رئيسية في ويلتشير، تم الاستيلاء عليها من ملاك الأراضي المحليين، والتي عاش عليها أحفاده لمدة عشرة قرون متتالية.

قام سلفهم الماكر أرماند بتغليف العديد من الصفات التي ميزت عائلة مالفوي حتى يومنا هذا ، لطالما كان لدى مالفوي سمعة، تم التلميح إليها من خلال لقبهم وبكونهم مجموعة زلقة ، يمكن العثور على قوة تلاعب وثروات أينما وجدوا.

وعلى الرغم من اعتناقهم لقيم الدم النقي وإيمانهم الحقيقي بلا شك بتفوق السحرة على العامه، لم يكن المالفوي أبدا مترفعين عن تملق المجتمع غير السحري عندما يحتاجون لذلك والنتيجة هي أنهم واحدة من أغنى العائلات السحرية في بريطانيا، وقد يشاع لسنوات عديدة (على الرغم من عدم إثبات ذلك) أنه على مر القرون انخرطت العائلة بنجاح في عملة العامه على مدى مئات السنين ، تمكنوا من الإضافة إلى أراضيهم في ويلتشير من خلال ضم أراضي العامه المجاورة، وأضاف الفضل الذي حصلوا عليه مع الملوك كنوز العامه والأعمال الفنية إلى مجموعة التوسع باستمرار.

تاريخيا، ميز المالفوي تمييزا حادا بين العامه الفقراء وأولئك الذين لديهم ثروة وسلطة. حتى فرض قانون السرية في عام 1692، كانت عائلة مالفوي نشطة داخل دوائر العامه عالية السطله، ويقال إن معارضتهم الشديدة لفرض النظام الأساسي كانت ترجع، جزئيا، إلى حقيقة أنه سيتعين عليهم الانسحاب من هذا المجال الممتع للحياة الاجتماعية. على الرغم من إنكار الأجيال اللاحقة بشدة، إلا أن هناك أدلة وافرة تشير إلى أن لوسيوس مالفوي الأول كان طامحا غير ناجح إلى يد إليزابيث الأولى، ويزعم بعض المؤرخين السحرة أن معارضة الملكة اللاحقة للزواج كانت بسبب النحس الذي وضعه عليها مالفوي المحبط.