تجاهلوا الاخطاء الاملائية
😁كنت فقط اريد الحصول عليك ماهو ذنبي
في كل لحظة عشتها بجانبك اسعتني كنت اريدك لي ، فقط لي ، كنت اريد اكمال روحي الناقص ، لكن انا خائفة ، ففكرة اني قد اخسرك تخيفني بل ترعبني
.
.
.
Puv
نورانورا بخوف : هل انتي بخير
فينا وهي تتحسس مكان اختراق الرصاصه : لا تهتمي الرصاصه لم تصب في منطقة حيوية
نورا بخنق :كيف لا اهتم !! ...لقد اصبت برصاصه وانت تنزفين يجب ان نذهب الي المستشفى
فينا ببرود: اخبرتك ان لم تصب منطقه حيوية والنزيف سوف يتوقف قريبا احتاج فقط خياطه الجرح وضمادات ...فلنذهب
نورا : الي اين
فينا وهي تخرج من المكان : الي الفندق
نورا بغضب : بل الي المستشفى
فينا : لن أضيع الوقت
نورا : إنتي تضعين حياتك فقطبعد نقاش حاد بيني وبينها في النهاية لم استطيع ان اجبرها بذهاب الى المستشفى فهي عنيده هذا ماكره فيها فقط اكتفت بشراء ضمادات اهمال حياتها هكذا يزعجني ومعرفه السبب في ذالك الاهمال يقتلني
بعدما وصلنا الفندق بدات بخلع قميصها لتبقي بحاملة صدر فقط وبدات تنظيف الجرح لوحدها فقط كنت اراقب بصمت لكن صمتي لم يستمر بسببها وهي تحاول ان تضع الضمادات بصعوبه
نورا وهي تتقدم وتمسك الضمادات من يدها : دعيني اساعدك
فينا : انا بخير
نورا : اصمتي
فينا : شكرا
نورا بحزن وهي تتامل جسم فينا الذي اصبح هزيل بشكل ملحوظ : هل هي تستحق كل هذا ؟
فينا : ماذا ؟
نورا وهي تضع عينها في عين فينا : سؤالي وأضح
فينا :لست في مزاج يسمح لي ان اتجادل معك مجددا
نورا : هذا ليس جدال ... واريد اجابه علي سؤالي ...هي من الممكن حتي لا تذكرك وسوف تتزوج قريبًا
فينا وهي توقف : يكفي!! لقد استمعت كثير اليوم ولا نيه لي في هذا النقاش
نورا وهي تسحب يد فينا وتوقفها امام المراة وهي خلفها : انظري الي حالك ... متي اكلتي جيدا ؟ متي نمتي جيدا ؟ هل انا لست كافيه بجانبك
فينا وهي تتامل جسدها :هذا يكفي نورا
نورا بحزن : لا !! ... هي لا تستحق ان تدمرين حياتك لها حتي انك تخليت عن حلمك وعن فكره حلبه من راسك ... هي لا تستحق ان تفعلين كل هذا وفي النهايه ماذا ... انها تعيش سعيده مثل العاهرات
فينا بغضب : قلت هذا يكفي !!
نورا وهي تراقب فينا التي تغير ملابسها وتتجه الي الباب : الي اين في هذا الوقت
فينا قبل ان تخرج وتقفل الباب : لم يعد من شانك ... لن اعود الي هنا وحانت الوقت لتعودي لبيتك
نورا وهي تبكي : ف-فقط هي لا تستحق كل هذافي اليوم التالي الساعه الثامنة مساءً
فينا تتسلل الي احد المنازل ليلًا فقد أستطعت ان تعرف مكان منزل سيدهم لقد كان شديد الحراسه لكن استطعت فينا التسلل بدون أن يلحظها احد واثناء بحثها سمعت في احد الغرف اصوات تكسير زجاج فتوقفت واختلست النظر من النافذه فرأت يومي في غرفه مليئة بورد وأغلبها الورد الأحمر وقبل ان تخطو فينا بخطوات للامام ترجعت بسرعه واختبأت تحت النافذه بعد دخول رجل الغرفه التي كانت يومي فيها
YOU ARE READING
الحب الاناني
Teen Fictionتضحيه حلم من اجل حلم جديد تحذير الروايه مثليه الجنس حب فتيات