01

36 4 0
                                    

وها أنا أقف في المنتصف حائرة دون وجهة دون روح دون نفس بعدما ركضت الأميال فقط لأنقذ البعض ولم أكن أعلم أنني أننا الغريق هنا ،انا من بدأت أوراقه تتناثر وأزهاره تتشابك وحياته تندثر أنا المجهولة المجنونة

لم أعرف في أي وقت سافرت إلى عالمي بعدما تناولت تلك الحبوب  التي تدعىantidepressanالجميع يقنعني أنهم إن ابتلعتهم لن أغضب وسأسيطر على  نفسي وأستطيع أن أكون من عالمهم لكنهم واللعنة لا يدركون أنهم أكبر علة ومصيبة أصبت بها

.أجل عائلتي بالنسبة للبعض أن ذلك الشيئ الذي يدعى عائلة يعني الامان والملجئ أما بالنسبة فهو الجحيم هو كذلك لفتاة بكماء مجنونة تعيش بين أربع جدران تتنفس المهدئات ولا يمكنها أن تمشي دون ان يحتوي جيبها عليها  كل ذلك لأني من عائلة ريتشارد العائلة الامبراطورة القاتلة التي لايحاسبها القانون هي من تضع القانون وتتخطاه

أقوى عائلة حاكمة والتي يخشاها الجميع لست سعيدة ولاأتباهى بذلك أنا فقط أشكي لكم كيف هو حالي حسنا انا ووالدتي ووالدي المزعومان إضافة إلى أربعة ذكور وهم إخواني من إمرأة أخرى لأن والدتي أنجبت فتاة وتلك هي فرصتها الوحيدة  ومنه والدي وجدها فرصة وذهب لعشيقته لينجب منها أربعة ذكور ٱخرين أنا حتى لاأعرفهم جيدا أعرف فقط ماثيو ريتشارد وهو أخي الأوسط و الذي إلتقيته صدفة

الجميع لديه فضول حول هده العائلة والبعض يقول أنها المتسببة بحادثة تيتانيك وموت بعض الفنانين حتى أنا ومنذ20عشرين سنة منذ ولادتي لاأعرف شيئ
حياتي مقتصرة على النوم والعلاج لأني مريضة مجنونة كما يقولون والعلة الأكبر أنني بكماء لكني حقا أستطيع السمع أدرس السياسة الخارجية وبعض اللغات داخل أربع جدران وهنا تنتهي معرفتي بالعائلة التي أحمل إسمها لأنني منفية في الجزء الجنوبي من القصر الملكي ولاأحد عليه أن يعلم بوجودي لأنني فتاة لدي الكثير من الفضول حتى اكتشف العالم الخارجي لكن كل أمالي تضرب جدران الحائط .
الأن أكون إنتهيت من تدوين الملاحظات على مذكرتي حتى لو توفيت سيجدها شخصا يقرأها وهاأنا مع ميلاي والتي تكون مساعدتي متوجهتان نحو الغرفة التي طلني إليها والدي   بعد خمسة سنوات كاملة أنا حتى لاأعرفه ولم أكلمه ولم يكلمني كل ماأراه رواق طويل يؤدي نحو المجهول والعديد من اللوحات منها الإغريقية لأمراة واحدة والعديد من الرجال يوجهون أسلحتهم نحوها أظن هاد مفهوم عائلتي استدرت ولسوء الحظ إصطدم جبيني بجدران صلبة ,ولكن متى الجدران لديها نبض اللعنةةإنه شخص هاد ما إكتشتفه عندما رفعت راسي ولأول مرة بعد عشرين عاما ألتقي مع شخص والدي نبس مع إبتسامة جانبية
أخيرا حالفنا اللقاء أدميريلا ....
..............................................................................
                          أول بارت بعد تردد كبير
                         رأيكم في الأحداث القادمة


نتةووها أنا أقف في المنتصف حائرة دون وجهة دون روح دون نفس بعدما ركضت الأميال فقط لأنقذ البعض ولم أكن أعلم أنني أننا الغريق هنا ،انا من بدأت أوراقه تتناثر وأزهاره تتشابك وحياته تندثر أنا المجهولة المجنونة

لم أعرف في أي وقت سافرت إلى عالمي بعدما تناولت تلك الحبوب  التي تدعىantidepressanالجميع يقنعني أنهم إن ابتلعتهم لن أغضب وسأسيطر على  نفسي وأستطيع أن أكون من عالمهم لكنهم واللعنة لا يدركون أنهم أكبر علة ومصيبة أصبت بها

.أجل عائلتي بالنسبة للبعض أن ذلك الشيئ الذي يدعى عائلة يعني الامان والملجئ أما بالنسبة فهو الجحيم هو كذلك لفتاة بكماء مجنونة تعيش بين أربع جدران تتنفس المهدئات ولا يمكنها أن تمشي دون ان يحتوي جيبها عليها  كل ذلك لأني من عائلة ريتشارد العائلة الامبراطورة القاتلة التي لايحاسبها القانون هي من تضع القانون وتتخطاه

أقوى عائلة حاكمة والتي يخشاها الجميع لست سعيدة ولاأتباهى بذلك أنا فقط أشكي لكم كيف هو حالي حسنا انا ووالدتي ووالدي المزعومان إضافة إلى أربعة ذكور وهم إخواني من إمرأة أخرى لأن والدتي أنجبت فتاة وتلك هي فرصتها الوحيدة  ومنه والدي وجدها فرصة وذهب لعشيقته لينجب منها أربعة ذكور ٱخرين أنا حتى لاأعرفهم جيدا أعرف فقط ماثيو ريتشارد وهو أخي الأوسط و الذي إلتقيته صدفة

الجميع لديه فضول حول هده العائلة والبعض يقول أنها المتسببة بحادثة تيتانيك وموت بعض الفنانين حتى أنا ومنذ20عشرين سنة منذ ولادتي لاأعرف شيئ
حياتي مقتصرة على النوم والعلاج لأني مريضة مجنونة كما يقولون والعلة الأكبر أنني بكماء لكني حقا أستطيع السمع أدرس السياسة الخارجية وبعض اللغات داخل أربع جدران وهنا تنتهي معرفتي بالعائلة التي أحمل إسمها لأنني منفية في الجزء الجنوبي من القصر الملكي ولاأحد عليه أن يعلم بوجودي لأنني فتاة لدي الكثير من الفضول حتى اكتشف العالم الخارجي لكن كل أمالي تضرب جدران الحائط .
الأن أكون إنتهيت من تدوين الملاحظات على مذكرتي حتى لو توفيت سيجدها شخصا يقرأها وهاأنا مع ميلاي والتي تكون مساعدتي متوجهتان نحو الغرفة التي طلني إليها والدي   بعد خمسة سنوات كاملة أنا حتى لاأعرفه ولم أكلمه ولم يكلمني كل ماأراه رواق طويل يؤدي نحو المجهول والعديد من اللوحات منها الإغريقية لأمراة واحدة والعديد من الرجال يوجهون أسلحتهم نحوها أظن هاد مفهوم عائلتي استدرت ولسوء الحظ إصطدم جبيني بجدران صلبة ,ولكن متى الجدران لديها نبض اللعنةةإنه شخص هاد ما إكتشتفه عندما رفعت راسي ولأول مرة بعد عشرين عاما ألتقي مع شخص والدي نبس مع إبتسامة جانبية
أخيرا حالفنا اللقاء أدميريلا ....
..............................................................................
                          أول بارت بعد تردد كبير
                         رأيكم في الأحداث القادمة


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 02 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Threshold حيث تعيش القصص. اكتشف الآن