"هل اعجبك المكان" اردف جونغكوك
"يالك من جبان"اردفت هايلي
امسكها من شعرها وضحك بسخريه وقال
"ههه من هو الجبان"اردف جونغكوك
اوقعها على الارض بقوه وصرخت بألم ثم اخرج الهاتف وتصل بوالدها
"مرحبا كيم سوكجين"اردف جونغكوك
"من انت؟" اردف سوكجين
"بحقك الم تعرفني؟"اردف جونغكوك
"انا ليس متفرغ لأجلك...."اردف سوكجين
"هل تبحث عن شخص ما.... او يمكنني أن اقول ابنتك"اردف جونغكوك
"من أنت!!!"اردف الاب
"ابنتك هايلي عندي...."اردف جونغكوك
"وما هو دليلك"اردف الاب
ذهب إلى هايلي ونزل إلى مستواها وضربها كف على وجهها
"ايها الحقير"اردفت هايلي بصراخ وألم
صدم الاب بسماع صوت ابنته
"لا تلمسها ايها الحقير"اردف الاب
ضحك جونغكوك بسخريه
"ولان صدقت؟"اردف جونغكوك
"اترك ابنتي وسوف اعطيك ما تريد"اردف الاب
نهض جونغكوك وجلس على كرسي
" هل تتذكر قبل 19 عام الفتى الذي خطفته أمام عائلته الذي كان يبلغ من العمر 18 عاماً وقتلته بأبشع الطرق وأرسلته الى عائلته وهو مشوه انه أخي"
صمت الاب لدقائق ثم تكلم
"كي..كيف لقد اخبروني انَ جميع عائلته ماتُ"
" لقد مات والدي بسبب موت أخي الذي انت قتلته ايها اللعين"
"اترك ابنتي هيَ ليس لها دخل بـ اي شيء"
"اعرف نقطه ضعفك هي ابنتك سوفَ احرمك من ابنتك مثلمه احرمتني من عائلتي وأنا صغير ابلغ من العمر 8 اعوام فقط"
اغلق جونغكوك الهاتف ثم خرج من القبو واغلق الباب ورائه بقوه
Pov: هايلي
كنت مصدومه بكل شيء يحدث معي وكنت اقول ابي لن يفعل هذا ابي لن يقتله إنها مخطأ ابي بريئ
كنت خائفه جدا خائفه ان يفعل شيء بأبي خائفه ان ابي قتلهم خائفه من كل شيء ثما جلست ابكي بكيت بشده حتى غفوتEND POV هايلي
POV :قبل 19 عام
في حديقة كبيرة كان هناك فتاة جالسه على عشب تلعب معا كلبيها الاليف نهضت ذاهبا الى والديها الذي كانه جالسين في المرجوحة معا اختها الصغيرة ذهب تجلس بينهما قائله
" ابي هل يمكنني خروج و ألعب معا صديقاتي " اردفت بابتسمه" حسنا صغيرتي لكن لا تتأخري على عشاء " اردف بابتسمه
خرجت ستيلا خارج القصر للعب معا صديقاتها بعد عدا خطوات لخارج القصر وقفت سيارة سوداء امامها و خرج منها ثلاث شبان اضخام و خطفوها أمام اعين والديها الذي كان يستوعبان الأمر ركض والدها إلى الخارج النيه ركض لمساعدة ابنته لكن لم يستطيع الوصول إليها ذهب مسرعا الى سيارة لكي يستطيع لاحق بـ سيارة لكن لم يجدها حزن كثيرا على فقدان ابنته رجع الى المنزل و علامات الحزن واضحه على وجهه كان في صاله الام و ابنتها ينتظران الاب بفارغ الصبر عندمه دخل الاب الى المنزل طلبت الام من ابنتها الصغيرة الذهاب الغرفتها اومأت الفتاة و ذهبت اما الام ذهبت الى زوجها لكي تسأله عن ابنتها المفقوده بوجه باكي تسأله
" اين ابنتي ماذا حدث هل وجدها!" اردفت ببكاء
لحظه صمت عمت المكان و بعد ثواني اردف الاب بحزن
" أنا آسف لم استطع الحاق بهم "
وقعت الام على ارض بوجهه مصدوم و علامات حزن واضحه عليها انحه الاب الى مستواها و احضنها بكت هي بصوت مرتفع لم ينتبه أحدهم على فتاة الذي كانت خلف الحائط تبكي
في مكان آخر
كانت تبلغ من العمر 10 اعوام مربوطه على كرسي في مكان مظلم استيقظت من غفوتها ترا كل شيء ضبابي و امامها شخص مجهول فتحت عيناها تحاول تذكر الأحداث عندما فعلت صرخت تبكي
" ار..جوك اعد..ني الى..والدي"
كان هوا جالساً على كرسي الذي امامها ثم اقترب منها ضاحكاً بصوت عالي ثم نزل الى مستواها مردفاً
" هناك شيء عليا حصول عليه من والدك ثم أعدك اليه " نهض هوا خارجا من المكان الذي توجد فيه الفتاة اغلق البأب ورأه تاركان الفتاة الصغيرة تبكي بأعلى صوت اخرج هاتفه يتصل على شخص ما
"هل كل شيء على ما يرام "
" نعم سيدي... لكن والدك يبحث عنك "
"حسنا أخبره انني أتي " اغلق الخط خارجا من مستودع الذي كان يقع في مكان مهجور
END POV