عن ولي العهد الضائع في العالم السفلي و هو في رحلة البحث عن والده المتوفي ب لعنة تؤمن بها والدته الملكة ،
ليؤخذ مكانه بالرغم عن الجميع بواسطة الأمير الثالث
( كيم تاي هيونغ ).
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أن كان نامجون الأمير الشاب، وريث العرش المنتظر بفارغ الصبر لأن العائلة الملكية ظنوا أن ولي العهد سوكجين لن يعود ب حكم مرور سنتان على حملة الحرب على العالم السفلي و العرش يريد أحد ما يستلمه ، ظنوا أن وريث العرش الحقيقي قد لحق ب والده إلى الجحيم ....
الأمير نامجون دائمًا يحظى بالاهتمام والتقدير من والدته و رعايا المملكة. لكن خلف هذه الوجه اللامع ، كان يتخبط في أقذر الأفعال خلف الستار ، وكان يخفي طموحات شريرة تحت قناع الجمال...
أما أخوه الأصغر الأمير تايهيونغ ، فكان دائمًا مظلومًا ومهمشًا بحجة قربان روح الملك التي لم تنفى إلى بعد حين ، يعيش في ظل ظلام حياته بينما يشع بريق الأمير في كل مكان . تأججت نيران الغيرة والحقد في قلبه ، الذي شعر بالظلم والظلام الذي حيط به من كل جانب... . . . . . .
في ليلة واحدة من ليالي الظلام ، وفي لقاء سري بينهما ، انبثقت نيران الغضب من داخل تايهيونغ ، وقرر أنه حان الوقت لإنهاء هذه الظلمة التي يعيش فيها . بلا تردد ، أوقد تايهيونغ النار في قلبه وأنهى حياة الأمير الطاغية بيديه ، غالبًا بكمين محكم و بدم بارد مع إبتسامة جانبية اصطحبت بضحكات النصر تتعالى من ثغره ...
هكذا ، انقلبت الأمور رأسًا على عقب في المملكة ، حيث انتقلت السلطة إلى يد الأخ الأصغر ، أمير الظلام الجديد ، الذي عادل بنبرته الحديدية وسطوته القاسية كلمات العدل والانتقام . و لا أي أحد يجرؤ على الإقتراب منه حتى والدته الملكة بسبب وهرته وبهذا الفعل انتهت حكاية الأمير الساطع بين شرارة الغدر وجبروت الظلام ، وبدأت حكاية جديدة من الخيانة والدموية تحكم المملكة ..
مع وصول تايهيونغ إلى عرش المملكة واستلام السلطة ، بدأت الظلمات تنعتفل حوله وتأخذ بالسيطرة على الأرض . بدأ يبني سلطانه بالخوف والقمع ، ويمارس سيطرته على الشعب بقبضة من حديد . تحول من الأخ الظلماني الذي شعل النيران في قلبه إلى الديكتاتور الذي لا يرحم ، وبدأ ينشر الفزع والرعب في المملكة و يطغى على شعبه عكس أفعال والده و جده ب مليار درجة .
بينما يبدو الناس على وشك الانتفاضة ضد حكمه القاسي بعد تفكير عميق و عميق كي لا تؤخذ أرواحهم من قبل هذا الملك الظالم ، بدأت الأحداث تأخذ منعطفًا خطيرًا . خلال ليلة غامضة ، اكتشف تايهيونغ أن هناك مؤامرة تحاك ضده من وراء الستار . تبين له أن وراء اغتيال الأمير السابق كان يقف شخص مظلوم آخر ، وأنها جزء من خطة أكبر للانتقام وإعادة العدل للمملكة..
من هنا بدأ تايهيونغ يتصالح مع ماضيه المظلم ويسعى لإصلاح أخطاءه وتصحيح مسار البلاد . بدأ بإصدار قوانين عادلة وبناء مؤسسات تعزز العدل والشفافية . استطاع تجنب المؤامرات وفضح السياسة الفاسدين ، وبنى تحالفات مع القوى الناشدة بالتغيير .
وبهذا السياق ، تحولت شخصية تايهيونغ من القاتل إلى الملك العادل ، وأصبح رمزًا للتوبة والتغيير في المملكة . وبينما يواجه تحديات كبيرة ومعارك داخلية وخارجية ، يستمر تايهيونغ في سعيه لبناء مستقبل أفضل لمملكته ، حيث تتحول حكاية القتل والخيانة إلى قصة نهضة وتجديد .
لكن حقيقة أن دماء الأمير الراحل كيم نامجون متغلغلة ب كفيه لن تذهب و ستبقى مخلدة بالقصر و خصوصا في دماغ الملكة كيف ل أخ أن يسير دم أخيه طمعا بالحصول على العرش و استلام السلطة ....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_كيم نامجون١٨٩٧ _قتل على يد أخيه خنقا ب سلسلة ذهب حتى الموت ..
