نظر فيليكس داخل الغرفة و لم يجد وويونغ
فيليكس: وويونغي أين أنت
وويونغ: أنا هنا
فتح وويونغ باب الخزانة و خرج منها
وويونغ: فيليكس هذا أنت ظننته عمي جون
نظر هيون إلى وويونغ و وضع يديه على فمه
هيون: أنت حقاً وويونغ
وويونغ: هيون
ركض وويونغ إلى هيون و عانقه
هيون: هل حقاً ذلك البئر هو بئر المعجزات
وويونغ: هل رأيت ما الذي حل بي
هيون: هل أنت قوي الأن
فيليكس: أجل هيوني إنه قوي لقد قام في حملي
هيون: حقاً فيليكس
أومأ فيليكس برأسه و نظر هيون إلى وويونغ
هيون: قم في حملي أنا
حمل وويونغ هيون و اعتلت ضحكات هيون و فيليكس و أنزل وويونغ هيون و جلسوا جميعاً على السرير
وويونغ: هل تعلمون شيئاً
فيليكس: ماذا
وويونغ: حياة الكبار جميلة لا يوجد مدرسة
فيليكس: أتمنى أن أكبر بسرعة
هيون: و أنا أيضاً
فيليكس: وويونغي أنت سوف تبقى هنا حتى نجد الحل و لا تدع أحداً يراك من الجيران و لا أبي أيضاً
أومأ وويونغ برأسه و ابتسم هيون و هو يلامس عضلات وويونغ
وويونغ: هل رأيتم عزيزي ساني
فيليكس: و سأل عنك أيضاً
وويونغ: حقاً هل فعل هذا
هيون: أجل قال أين وويونغ لماذا لم يأتي اليوم إلى المدرسة
وويونغ: لماذا يسأل عني و قد قام في رفضي لأنني صغيراً
عبس وويونغ و نظر إلى الأسفل و نظر هيون إليه
هيون: وويونغ لقد أصبحت الأن كبيراً لماذا لا تتقرب منه
نظر وويونغ إلى هيون و فيليكس و أومأ فيليكس برأسه
فيليكس: هذا صحيحاً أنت لم تعد صغيراً
وويونغ: هل سوف يحبني
فيليكس: أجل أنت وسيماً جداً
هيون: جداً جداً
صفق فيليكس بيديه و قفز على وويونغ و ضحك وويونغ و قفز هيون عليهم و استلقى الثلاثة على السرير و أخذهم وويونغ بين ذراعيه
فيليكس: من الجميل أن يكون صديقنا كبيراً
هيون: أتفق معك إنه قوي
ضرب فيليكس صدر وويونغ
فيليكس: و لديه العضلات
ضحك وويونغ و فيليكس و هيون و في اليوم التالي انتشر خبر فقدان وويونغ و في الصباح خرج قمن
منزل فيليكس و نظر إلى فيليكس الذي يتجه إلى المدرسة و لحق به إلى المدرسة و توقف الإثنان خارج المدرسة
فيليكس: وويونغي أنظر المعلم سان قادماً إلى هنا
نظر وويونغ إلى سان الذي أقترب منهم و نظر سان إلى فيليكس
يتبع......
أنت تقرأ
بئر المعجزات ( woosan ) ( hyunlix )
Romanceتدور القصة حول سان معلم في إحدى المدارس و حول وويونغ الذي يبلغ من العمر ثمانية أعوام طالباً لدى سان في الصف و واقعاً في حب معلمه و يلتقي برجل غريب يقوم في إعطاؤه عملة لكي يقوم في رميها داخل بئر المعجزات و هو يتمنى....
