ملاحظة // مع الأسف حتى الآن التفاعل ليس بالمستوى , أنْ أستمر هكذا فأعتقد أنني سأتوقف عنْ أكمال نشر الرواية *^*💔
****************************************
****************************************
الجنود : الحقوا بهما أنهما هناك
( قال هذا الكلام هو يشير الى إتجاه ما في الغابة )
جاك ( بتعب ) : هاه ...هاه ...هاه " كل شيء سار كما خططتُ لهُ تماماً , أعتني بنفسك زيوس "
( أطلقوا الجنود مجموعة منْ السهام وأصابت بعض تلك السهام الأغصان التي جعلها جاك بشكل تشبه زيوس إلى حد ما )
أحد الجنود ( بفرح ) : جيد أصبنا واحداً أستمروا بالإطلاق " ولكنْ يبدو أنهُ مصاب لأنْ الأخر يسندهُ على كتفهِ ويسرع ! "
احد الجنود : سيدي ( كانْ يكلم جندي اخر ) هذهِ الطريق تؤدي الى المنحدر الخطير والذي لم ينجو أحد ممنْ سقط فيه منْ قبل
أحد الجنود ( بضحكه يملئها الحقد ) : جميل جداً إذاً لنجعل ذاك المنحدر قبراً لهما
******************************
( أستمر الجنود بإطلاق السهام عليهم وكانتْ كالمطر منْ كثرة عددها , أصابت جاك سهام عدداً منْ تلك ألسهام وكذلك أصابت تلك الأغصانْ التي على شكل زيوس )
جاك ( بأرهاق ) : أءه ... يجب أنْ لا أسقط الآن , يجب أنْ أبتعد قدر الإمكان عنْ مكان زيوس ...هاه ..هاه .. أصبحتُ أجد صعوبة في الرؤية يا الهي ساعدني , أمنحي القوة لأبتعد أكبر قدر ممكنْ عنْ مكانْ زيوس , أنْ سقطتُ الآنْ فأنهم سيعرفون أنْ الذي أسندهُ على كتفي ليس سوى أغصان وسيبحثون عنْ زيوس
أنت تقرأ
Zeus 🌟
Fantasyالروايه منْ تاليفي : تجري أحداث الرواية في العصور الوسطى في تلك الممالك التي حاربت لبسط نفوذها . بطل روايتنا زيوس ابن حاكم البلادي كان يعيش حياة هادئةٍ ولطيفةٍ بعيداً عنْ كل جوع أو خوف أو ألم أو معاناة , يعيش بسلام وآمان .. هل سيبقى حالهُ هكذا ؟ ...