هلّو! ᐠ( ᐛ )ᐟ
أنا حاسّة البارت مِن ناحية الأحداث يبيّن إنّه قصير، آي نو..🌚
+ أنا هـرجع بيتي انهادرة🥳
•┈┈┈••✦♡✦••┈┈┈•
وصل جيمين لـمنزلِه وَالدّموع على خدّيه
بحثَ عن مفتاحِه لـيفتح المنزل، ثمّ دخل وَخلع حذاءِه سريعًا وَركض إلى السّلالم لـيصعد إلى غرفتِه
" جيمين..! "
لمحتُه والدتُه وَصعدت خلفَه لكن الأصغر كان قد أغلق الباب بعد دخولِه مِمّا جعلها لا تستطيع الدّخول
" جيمين حبيبي ماذا حدث؟ إفتح الباب طفلي أرجوك لا تُقلقني أكثر رجاءًا~ "
لمْ تتلقّى ردًّا مِن طفلها، لكنّها عوضًا عن ذلك سمعت صوت بكاء مكتوم وَشهقات تبدو عالية مِمّا جعلها تقلق أكثر وَتطرق الباب بـقوّة أكبر
" جيمين أرجوك صغيري إفتح الباب! جيمين ما بك؟ ما الذي حصل لـتبكي يا جيمين؟! أجبني لا تدعُني قلقةً هكذا جيمين أرجوك~! "
بقَت تنادي بِـاسْمه لـمدّة طويلة، بـالطّبع لمْ تمل مِن الطّرق على الباب فـهى تريد وَحالًا الإطمئنان على إبنها وَلن تتحرّك مِن أمام الغرفة إلّا وَعندما تتأكّد مِن كونِهِ بخير
" فقط دعيني يا اُمّي! لستُ بـمزاج جيّد أرجوكِ..! "
أخيرًا سمعت صوتَه، لقد كان مبحوحًا على الرّغم مِن كونِه يصرخ بها لـتسمعُه
" جيمين رجاءًا إفتح الباب، أرجوك دعني أطمئن عليكْ أرجـ..- "
" أنا بخير بخير! دعيني فقط! "
قاطعها بـصراخ، تنهّدت والدتُه
" حسنًا سـأترُكَكْ، لكن فقط دعني أتأكّد بـنفسي أنّكَ بخير..! "
لمْ تسمع صوتَه، أو حتّى صوتُ بكاءِه أو شهقاتِه، وَفجأة.. قد فُتِحَ الباب لها وَظهرت هيئة إبنها الشّاحبة
" جيمين! إلهي~! "
أردفت بـقلق تتلمّس وجهُه المنتفخ مِن البكاء، عيناه حمراء وَمنتفخة وَشفتيه وَخدّيه وَأنفُه بـنفس لون عيناه، دموعُه تسير بـخطوط مستقيمة نحو خدّيه لـتسقط أسفلَ ذقنِه، شفتُه السّفليّة ترتعش وَتنفّسه غير منتظم
" جـ-جيمين..- "
" لقد رأيتيني الآن! أنا بخير! فقط دعيني بـمفردي يا والدتي أرجوكِ! "
أنت تقرأ
التّوأم جيُون •|KM|•
Random✫تمهِيد :حَيث يُمقت 'جُونغكُوك' وجودَ 'جِيمِين' فِي الحيَاة مِمّا يجعلُه يوَد وَبِـشدّة تدمِيرَه. _" لقَـد فـعَـلت، لقَـد دمّـرتَـنَي جيّـدًا كـما وعـدتَ قبـلًا، أرَاهـنُ أنّـكَ تطِيـرُ فرحًـا دَاخلُـكَ الـآن..؟ " يبتسِم بِـإنكسَار. _" جِـ-جِيـمِيـن...