كان الليل يخيم على بريطانيا من شرقها الى غربها حيث تسمع زقزقة حشرات الليل في كل مكان مع صفير الرياح المتوجهة لانجلترا ليقع في بيت الحسناء الصغيرة ذات 19 خريفا.
ThE TiMe 03:57 am
انهت بحثها لتتمدد بتكاسل مع اصواتها اللطيفة التي تشبه القطة "إه يالهي لقد انهيت"كانت فتاة هادئة عن باقي الفتيات لم تحظى بصديقة من قبل بعد موت والديها اصبحت تعيش في ذكراهم فقط توجهت الى خزانة ملابسها لتخرج ثوبا ابيضا حريريا تقدمت الى الحمام لتنعم ببعض من الراحة وضعت عطرها المفضل و غاصت في ماءها الذي يناسبها كالحورية
......
جففت شعرها و توجهت الى القاطعة لتطفئ الضوء اشغلت ضوء الهاتف بسرعة و لخوف خيم على قلبها....اهاااا اذا الاميرة تخاف من الظلام قادتها قدماها الى السرير شغلت المصباح اليدوي الخافت الذي كان بجانب السرير تنهدت بارتياح عدلت طريقة نومها و تإن بصوت يدل على انها تريد النوم
.........
A f T e R 26MiN
شعرت بذراعين قويتين تحيطات بجسمها عكفت عينيها لخوف و بدأت ترتجف سمعت صوتا بحا ذو رجولة ينطق"اششش لا تخافي قطتي المثيرة"ازداد ارتجافها ليصرخ بها "قلت لا تتحركي!!!"سكنت و دموعها زينت عينيها نظرت لليد العضلية المليئة بالوشوم ارادت التحدث و لكن لم تنطق بكلمة خوفا و رعبا من الذي ورائها قبل رقبتها ثم أسفل اذنها قائلا"تحدثي قطتي" عصر خصرها بيده تأوهت بألم ابتسم بخبث"اريد سماع هذا الصوت و انا ادخله داخلك قطتي كم سيكون الامر رائعا ....و مازاده إثارة هذا الثوب الابيض القصير "قالها و هو يحرك يده على فخدها صعودا الى مؤخرتها
عندما وصلها صفعها لتصرخ و تحمر مكان الضربة التي طبعا على مؤخرتها
"ارجوك توقف "ردت ببكاء قوي لم يستمع لأي كلمة خرجت من ثغرها بينما الآثارة استحوذت عليه بالكامل