نـبـذة

39 4 5
                                    

         بـسـم الـلـه الـرحـمـن الـرحـيـم
      
              نـبـدأ عـلـى بـركـة الـلـه

صـار فـي يُـسـر وغـنـى : - أيـسـر بـعـد فـقـره. أي ولـدت ذكـرًا، ويُـســر عـلـيـك. أيـسـر الـرجـل أخـاه يـسـر، هـون عـلـيـه : - أيــسـر أخـاك ولا تـعـسـره نـفـس عـلـيـه فـي الـطـلـب ولا تـشـدّدعـلـيـه

ولـدتُ فـتـاة وحـيـده  بـيـن ام مـسـيـحسه واب مـسـلـم
لـم يـشـئ الـقـدر
ان احـضـى بـأخ او اخـت...
 
عـائـلـة صـغـيـرة مـلـيـئـة فـي الـحب والـحنان و الـمـودة

                     «ولــكـن»

هـا هـي وجـدت ذالـك الـعـاشـق الـذي كـان مـزيـجـآ مـن حـب وقـسـوه عـشـق  وهـوس
كـان قـلـبه مـتـيـمـاً بٍـهـا عـشـقـهـا حـد الـجـنـون
لـكـن لـعـقـلـه رأيـاً اخـر فـقـد سـيـطـر عـلـيـه حـب الانـتقـام   واخـذ الـثأر عـلـى عـقـله
ولـدت فـي يـوم مـن الايـام بـوسـط عـائـلـه صـغـيـرة وثـقـافـيـة لـم يـهـتـم

                      
لـكـل بـدايـة نـهـايـة…
         وانـا بـدايـتـي تـخـتـلـف      
           عـن كُـل الـبـدايـات؛

ونـهـايـتـي اجـمـلُ كُـل الـنـهـايـات!

بـدايـتـي آوهـمـتـنـي بـحـب حـتـى الـجـنـون بـحـب الـتـمـلـك بـ لـهوووس!
ادركـتُ فـي ايـامـي الـتـي مـضـت ان هـذا لـيـس حب هـذا؟
ان كـان خـداع و وهـمم وكره وغل نعم انـهُ كـان يـريـد ان يـنـتـقـم مـن بـنـت!
لا حـول ولا قـوة كـان هـمـهُ الانـتـقـام ويـأخـذ بـثـار اخـيـه وورث ابـيـه كـان يـفـكـر فـي طـفولـته الـتـي عـاشـو فـيـهـا
ضـعـفـاء يـريـد ان يـاخـذ بـثـاره من عمهُ الـذي دمرر حـيـاتـهُ ـ وبـعـد حـيـن رأى أبـنـت عـمـهُ
رسـم لـهـا حـيـاتـاً جـمـيـلـة و ورديـة يـريـد ان يـتـمـلكـها لـيـقـضـي عـلـى ابـيـهـا؟
والـدهـا سـنـدها لـيـس لـديـهـا غـيـرهُ مـن الـحـيـاة …
يـسـير و يـسـيـر و يـردد كـلـمـات الانـتـقـام عـلـى ثـغـرهُ
اوقـعـنـي فـي حـفـراً صـعـب الـنـجـاة مـنـهـا 。◕‿◕。
اي نـجـاة نـجـاة لـبـنـت لـيـس
لـديـهـا اخ او اخـت ๑• . •๑
اربـطـنـي بـغـلالـهُ مـن دون حـبـالـاًـ  ضـاقـت الـحـيـاة فـي ذلـك الـبـنـت و ضـاقـت وتـعـسـرت ثـم تـيـسـرت و ايـسـرت آسـمـيـتـهُ انـيـس قـلـبـي ♡
و آسـمـاني ايـسـر قـلـبـةُ…
**************
من بعد ركض طويل توقفت امام بيت  كان بوسط ريف محاط ببيوت من كل الجهات  علي يسار البيت شجر من الغرب وطولة مرتفع عالي اعلى من البيت  ومن امامة اشجار برتقال مدنبس بي الورد وعلى يمينة بيتان
تنهدت بضيق اني احاول اكتم شهگتي ودمعتي لكن غدرتني ونزلت 

:- اوف يا مهرة شوفي انتي وين الله وين  ذبج .

حجيتها ودموعي تجوي بخدي  عقلي يكلي روحي اطرقي الباب تقدمت خطوتين طرقت الباب رن بمسامعي صوت مره كبيرة

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 09 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

جناح الايسرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن