تدور احداث القصة عن فتاه تدعى جون ايفا البالغه من العمر 18عاما تسكن في منزل او اصح القول قصر مع مجموعه من الخدم باحد احياء طوكيو التي يسكنها فاحشي الثراء باليابان بعد ان توفي والديها بحادث سير مرعب تاركيها بصدمه نفسيه سببت لها انفصام وهي بعمر ال...
تستيقض تلك النائمه بعشوائيه على سريرها لتفتح عيناها لتظهر تلك القرمزيتان من خلف ذلك الستار معلنةً عن استيقاضها لتستقيم جالسه على حافه السرير تفرك عيناها قبل ان تفتحهما وترمش عدة مرات لتعتاد على ضوء الغرفه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شكل الغرفه 👆
(*ملاحضه: طبعا البنت غنيه لان والديها صاحبي شركه ضخمه تعمل في مجال التكنولوجيا يديرها صديق والدها الوفي كما نعتقد المدعو سام الذي عهد اليه بالاعتناء بهاذه الفتاة تلبيه لوصيه صديقه الراحل الا انها تعيش وحدها ببيت او اصح القول قصر مليئ بالجواري ويتفقدها سام كل يوم للاطمئنان عليها )
صوت طرق على الباب " تفضل " اجابت صاحبه الاعين القرمزيه ببرود لتدخل تلك الفتاه ذات شعر طويل بني اللون متوسطه القامه ذات ملامح لطيفه " سيدتي الافطار جاهز بالفعل" لتردف الخادمه بكل احترام وهي منحنيه
" انا آتيه ابدؤوا قبلي " قالت قرمزيه الاعين ببرود لتخرج بعدها الخادمه بعد اغلاقها الباب لتستقيم صاحبه القرمزيتان متوجهه نحو حمامها لتأخذ حماما ساخناً تريح بهِ جسدها لتخرج بعدها مرتديه شورت اسود قصير وتيشيرت بنفس اللون كبير عليها فهي تحب الملابس العريضه لتنزل بعدها متوجهه للمطبخ لتناول افطارها رفقه الجواري فهي بعد فقدانها لوالديها تاكل جميع وجباتها مع الجواري لانها تعتبرهم مثل عائلتها وهم يحبونها ويعتبرونها اختهم الصغيره والا انها وفي بعض الاحيان تصرخ عليهم لكنهم يتفهمون الامر لانهم يعرفون بامر انفصامها ...ليبدئوا بتناول الافطار بهدوء بعد ان تكسره قرمزيه الاعين قائله بصوتها اللطيف " ما رأيكٌ باخذ استراحه اليوم من العمل فالقصر نضيف ولا يوجد مشكله صحيح..؟ " لتردف احد الخادمات بتفاجئ ظاهر على ملامحها بكل وضوح بمعنى حقاً ...لتضحك عليها قرمزيه الاعين لتخجل الخادمه خافضه رأسها بحرج قائله " اسفه سيدتي " " الم اقل الف مره نادوني باسمي ، لا احب الرسميات " لتردف قرمزيه الاعين نافخه خديها بشكل لطيف لتعتذر الخادمه وهي تقهقه على مضهرها اللطيف " اسفه ايفا " لتردف ايفا بعدها " حسنا حسنا ساذهب الان اريد استنشاق بعض الهواء خارجا و شراء بعض الحاجات اتريدن ان اجلب لكن شيئاً ..؟" لتردف جميع الخادمات بوقتٍ واحد " سلامتكِ ايفا " " حسنا انا ذاهبه الان سأتأخر قليلا ربما لذا تناولوا الغداء بدوني " لتقول بمرح مهروله اتجاه بوابه الخروج لتسير بهدوء وبعد ابتعادها عن القصر قليلا فجأه ظهرت تلك الملامح المخيفه وظهر شخص فجأه من العدم يرتدي بنطال اسود فضفاض وتيشيرت بنفس اللون فضفاض ايضا قائلا " ما قراركِ اذا .؟" بنبره مالت للهدوء بشكل مرعب اتنبس هي " فلتبدا تنفيذ الخطه " بابتسامه ترعب كل من يراها
