من جحيم زوجة ابي الى جحيم جونغكوك

Bart 6

مرحبا كيفكم اسفه لن تخرت

واعرف البارت غصير بس مجاي يطلع معي افكار

مرات اخذ افكار من روايات ثانيه

نبدا

كوك: مربيه هنا فهمتي. وماسافعل ما يحلولي

ليسا: بغضب. اللعنه عليك فتفعل ماتشاء

كانت ذاهبه لكنه كوك امسكها من شعرها

﴿تجرأي مره ثانيه والعني سترين شيء لن يعجبكي

ليسا: افلتتي. قلت لك افلتني﴾

يتركها تاخذ تلك الاتفاس بصعوبه ويبكي
جونسون   اثر صراخ كوك

تسرع وتحمله﴿ارأيت ماذا فعلت؟ انت حتى لاتفكر
باطفلك

وتصعد الغرفتها  تجعل جونسون يسكت تستلقي

وتاخذه لحضنها 

ليسا:  لاريد ان ازعج زوجة ابي الملعونه
لولا زوجة ابي  لكنت حملت اغراضي  وذهبت

تنضر اذلك الرضيع النائم   في حضنها

{اسفه عزيزي لكن القدر كتب لك كلشي مؤلما
ابعد عنك امك  ووالدك لايهتم بك  لكني  ساساهم بك كما لو كنت  ابني  حسناء ينضر لها ذلك الطفل بتلك العينين العسليتين الامعه تمسح هي تلك الدموع على وجنتيه تبدا في الغناء حتى ينام

اما عن ذلك فيتجه المكتبه كالعاده يسكب ذلك

يسكب
ذلك الشراب ويشعل تلك السجارة يتذكر
لحظاته مع زوجته ، وينظر لذلك الفراغ انه

حقا في حالة يرثى لها .
بعد ان انهى يتجه لغرفة ابنه لكنه لا
يجده في سريره ، يخرج من هنا
ويتجه
لغرفتها يدخل مباشرة دون ان يستأذن ،
ویری
ذلك المنظر

ابنه في حضن امرآة غير امه ولكنه نائم

وكأنه يحس بالأمان هناك ، حتى أنه يمسك

قميصها من جهة صدرها ولا يريد تركه
ويغرس رأسه في حضنها

تعجب من ذلك ، فقد أحضر لابنه العديد من

المربيات ولم يقبل واحدة لم ينم في حضن
اي واحدة هكذا ، لكن هي مختلفة ، أنه

نائم وكأنه يشعر بدفئ خاص عندها . ينظر
إليهما ثم يخرج . ويعود لسمه

مر اسبوع ، كانت تعتني به جيد وقد اعتاد

عليها

تستيقظ هي صباحا بصعوبة فجوهان كان
يستيقظ كثيرا في الليل ، طبيعي اي رضيع
يفعل هذا . تدخل للحمام تفعل روتينها ،
تجفف شعرها تغير ملابسها وتخرج . تجد
جوهان قد استيقظ
يونا { صباح الخير ايها المشاغب ، نمت

جيدا صحيح

وانا لم تتركني أنام اهه ايها
المشاكس ، مارأيك ان اغير لك وننظفك }
تبتسم معه
تنزع ملابسه وتمسح جسمه يدخل عليها

الأخر دون قرع الباب فتنفزع

يونا : { مابك لقد افزعتني على الأقل
استاذن }

جونكوك: جئت اخذ ابني }

يونا : { انني اغير له انتظر ثم الى أين

نأخذه يجب ان يأتي معي ؟
جونكوك { الى أين}

يتبععععع........