اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كنت احاول افلات يدي من فوق راسي لكي احاول دفعه عني، و ابكي بشهقات ناضرني نضرت شهوة قبلي بقسوة احسسته انه يأكل شفاهي هل هذه قبلة ام ماذا انها مألمة مهلا هل انا استسلة له!! لا ابعدا هذا مختل مختصب اكرهه،
ضربته بقدمي في منطقته و وهو يتأوه و نهض علي وهو ببتسم بخبث
_ انتي التي اريدها لا محالة
استغربة من كلامه اكيد انا في ورطة مع هذا رجل لا اضن اني سأتخلص منه بسهولة، رميت كل خوفي ورائي وانا اتكلم وبشهقاتي التي تعالة شيئا فشيئا
_ اللعنة عليك اللعنة يا مختصب اخرج من منزلي و تركني هل جننت الا تعرف كلمة خجل الا تخاف من قانون اقترب مني مجداد وانا انفر من قربه
_ القانون الذي تتفوهين بيه هو لا شيئ اماي شرستي
_ اما بالنسبة للعناتك سأقسو عليك لكي تتأدي
_ من انت لكي تأدبني ها؟ ليس لديك حق حتا تكلم معي ماذا انت فاعل؟
لقد احمى غضب اردت نهوض لضربه حتى اهدأ، ولكن رأية نفسي عارية مسكت غطاء السرير اغطي نفسي به وهو يعاود الاقتراب اكثر
_ خجولة و شرسة تنفرين من قربي لكِ هذا شيئ الذي يستفزني اكثر
امسكت غطاء جيدا اغطي نفسي من نظراته مميت
_ ومادخلك ما من حقي دفاع عن نفسي من مختصب مختل، فقط ليس لدي قوة لردعك
_ ولم تستطعي
امسكني من معصمي و وانا احاول تغطيت نفسي
_ كنت لطيفا جديدا معكي لذلك تمديتي معي
قبلني مرة اخرى بعنف حتا نزفت وكان يمسك بذقني بقوة و يده اخرى في خصري بقوة اكبر احسست انني سوف اتحطم تحته ، وضع يده فقط لباسي داخلي و يفرك فوقه و يعض شفاهي مرة اخرى حتا رن هاتفه
ابتعد عني و امسك هاتف احمد لله ان هاتف رن في وقته
وقف امامي يتكلم على هاتف كانت فرصتي للهرب ولكن اللعنة انا بدون ملابس
انتهى مكالمته و هو يناضرني ولم يتفوه بحرف خرج من منزل لم بدون اي كلام، وانا لا اصدق هل ذهب
واخيرا ذهبة للاستحمام وانا اشمأز من نفسي غسلت نفسي و جففت شعري و ارتديت ملابسي
و ذهبت اقفل باب جيدا و جميع نوافذ لكي لا يدخل مجداد لا اعلم كيف دخل صباحا ذهبت اجهز فطوري اكلت حتى امتلأت جلست في غرفة معيشة وانا اتذكر ماذا فعل بي ذاك مجنون حاولت ان انسى
ذهبت للغرفة لكي انام قليلا،
حتا استيقظة رايت ساعة منتصف الليل لقد نمت طويلا زلت للمطبخ اشرب ماء وعدت لغرفتي لكل لم اتشطع نوم هذا واضح بعد قبل قليل مسكت هاتفي اشاهد مقاطع فيديو ووضعته على شاحن و عادوت النوم
نهضت باكرا على غير عادت استحممت و غيرت ملابسي لفستان في منتصف فخض لونه ازرق فاتح و سدلت شعري و و ضعت مرطب للشفاه و خرجت تذكرت ان الجار جديد هو ذالك مختل رودني اتصال من سوزي
وهي تدعوني للفطور معها رفضت لاني ليس لدي مزاج للتحدث مع احد بعد ماحدث لي توجعت للحديقة التي كانت قريبة قليلا من منزل جلست فيها وانا افكر في سيد الذي حاول اختصابي من يكون ولماذا تقرب مني كيف لشخص مثله ان يكون طبيبا من افضل مستشفات في بلاد لا يهمني المهم انه ذهب ولم يعود لا اريد ان اتذكر ماذا فعل معي
كنت شاردة ذهن حتا احسست بيد فوق كتفي شهقت بقوة، ادرت راسي حتى رايت هذاك سيد نعم نفسه الذي كان لبارح في منزلي هرعت منه هو من هيأته يبدو مخيف
_ ماذا بك يا شرسة هل تخافي الان امم؟
وانا ابتعد عنه اكثر فاكثر حقيقة انه ربحا اخافه ولكي ادعي شجاعة مزيفة
_ ولما اخاف منك ها؟؟
_ جاوب عندكِ
_ لا اخافك منك
كانت وجهتي عودت للمنزل امسكني من معصمي
_ سوف تأتين معي
_ ابعد يدك يا سيد احترم نفسك
شدت قبضته على معصمي ألمني ذلك وهو يناضرني بعضب
_ انا من يأمر هنا و افعل مااريد فهمتي
كنت خائفة من نضراته و كلامه حاد معي تجمعة دموع في عيني وانا اكافح لكي لا تسقط
_ و ناديني جونغكوك
لم ارد عليه يكفيني اني كرهت نفسي اشد اكثر على معصمي بقوة و سحبني اليه ممسكا بوجهي يضغط بقوة
_ ماذا قلتِ الا تخافين على نفسك مني؟
_ حسنا جونغكوك اتركني انت تألمني
_ جيد
ارخى عليه يده و ولكن بقى ممسك بيدي لا اعلم ختا اين يأخذني
