اوليانا فتاة تبلغ من العمر 23 سنه تبحث عن العمل لمساعدة امخا في مرضها الخبيث.......
تعيش مع امها و اخاها و اُختها اما ابوهم
متوفيفي الصباح
كانت اوليانا مُستلقيه على فِراشها تتأمل الحائط ليدق باب غُرفتها لتردف
"اُدخل"
لتدخل اُختها و تقول
"الم تُستيقضي بعد.؟!
لتردف اوليانا و هي تستقيم
"كلا ايتُها النقَاقه انني مَستيقضه"
بعدما قالت ذهبت للحمام لتُجهز نفسها لتذهب الى المُقابلة عمل اُخرى. كان ثوبها جديد نوعاً ما ف التي اختارته هي اُختها بعدما ارتدته و اكملت نزلت لتَحت و ترى اُمها تُعد لها الفطور لتردف اوليانا"اُمي ماذا تفعلين هُنا يجب ان ترتاحي في الفراش"
نضرت اُم اوليانا لها بعدم الاهتمام و قالت "لا يُهم هي تعالي و كَلي اتمنى ان هاذه المُقابله توجدي نفعاً"
"امم نعم اتمنى. بالمُناسبه اُمي البيت الذي بيجوارنا هل اتى له عائله.؟ لانني رأيتُ البارحه سيارة نقل كبيره كما لو انها عائله"
يتحدثان و هُما يأُكلان لتردف اُم اوليانا
"كلا، انهُ شخصٌ واحداً ف انني ذهبت اليه ليلة البارحه""اوه حسناً،ياالاهي لقد تأخرت وداعاً اُمي اُحبكِ"
ذهبت مُسرعه لانها تأخرت عن المُقابله لتصتدم ب جارها لتقول
"اسفه لم انتبه لطريقي،مهلاً لحضه اانت جارنا الجديد.؟
لتنضر له بدهشه كبيره فهو كان ضخم و ملامحه جاده و كان مُتمسك بها لتنضر لعينه لتتأملها لتدرك الامر و تردف
"هلا اتركتني انت تُمسك بي بقسوه"بينما هو كان بعالم اخر يتأمل كل جزء من وجهه و عينها، تركها بعدما تأمل كُلشيء بها و يردف
"نعم، سُررتُ بِلقائكِ" ليمد يده للمُصافحهلتمد يدها و يتصافحان و تردف
"اسمي جيون جونغكوك"
لتقول
"سُررتُ بلقائكَ و انا.....ليُقاطعها و يقول "لا داعي اعلم"
لترتبك و تقول
"ك. كيف.؟؟""لا تقلقي، فأمك اخبرتي الامس"