«اتمـني ان تنيـري نجمـتي فهـذا يحفـزني علـي الاستـمرار»
«قـرائه ممتـعه»
-ابقو افتحو اغنيه promise لچيمين هتبقى حلوه مع البارت-
✿︎✿︎✿︎✿︎
نبـس بأستيـعاب
«ان والــــدك هو من عانقـــك!»نظـرت للبحـر بشـرود
«اكـان صعـبا ان يعـانقـني وانا بخـير؟
اكـان صعـبا ان يعـانقـني بدون شعـور الشفـقه؟»نظـرت لچيـمين وهنـاك دمـعه في عيـني
«هل حقا ادرك خطأه الأن ادرك كبر ذنبه وانا في انهياري»اكمـلت ودمـوعي لا تتـوقف
«كـرهت حيـاتي وكـرهت نفـسي وكـرهت انني اعيـش بسـببه حـاولت حـاولت كثيـرا ان اتقـرب منه حـاولت ان اكـون ابنه جـيده ويفخـر بها حـاولت ان اذكـره انني ابنـته لم يتـذكر لم يحـاول هل الأن ادرك اخيـرا مدى تعـبي وارهـاقي منـه؟!»التـفت ببـطئ له ونبـست والدمـوع مغـلفه عيـني
«هل انا استحق كل هذا!؟»حـاوط وجـهي بيده ومسـح دمـوعي ثم قـبل عيـني بهدوء
انا الاحـظ انني اتركـه يعـانقـني ويقبـلني بأريحـيه وانا لا افعـل شيـئاابتـعد عن وجـهي ونبـس بأبتـسامته الهـادئه والجمـيله
«هم لا يستحـقوقي چـينا انتي لا تستـحقي هذا انتي تستـحقي كل السـعاده والأمـان اعتـذر اعتـذر چيـنا على كل ما حـدث لك، كـما قلـت لك من قبـل استخـدميـني دائـما انا هـنا انا امـانك وسأسـاعدك للتعـافي انا هنـا دائـما لك چيـني»نظـرت له بأمتـنان كبـير وحـزن
«لا تعلـقني بك چيـمين يكـفي، ستـتركني مثلـهم ايضا انت لا تميـزني انت هكذا مع كل مرضـاك ارجـوك يكـفي لن اقـدر هذه المره ان يتـركني احـد»عقـد حاجـبيه وازال يـديه من على وجـهي وزال الدفـئ معه ازالها ليتمـسك بيـدي وضغـطت عليها بخـفه
ثم نبـس
«انا لن اتـركك چيـنا لن اتـركك انت من علقـتني بـك،قلـت لك كثيـرا انني لم افـعل هكـذا مع احد من مرضـاي من قبل انت مريـضتي المفـضله وسبب ضحـكتي انا شخـص عمـلي بالنسـبه لي اول اولـويـاتي ولا امـزح به ومرضـاي اولا ثم الأشيـاء الأخـرى وانا نفـس الشخـص الذي تـرك عمله وجلسـات مرضـاه واتى لك لأنك كنـتِ تبكي اتى لك لأنك كنـت منـهاره ترك جلـساته في العيـاده ويأتي الشـاطيء لأنك ترتـاحي به انا الشخـص الذي لا يلمـس مرضـاه او امـرأه وانا نفـس الشخـص الذي يعانـقك ويقـبل عينك ويربـت على رأسـك هل حقا تعتـقدين انني افعـل هكذا لأتـركك او افعـل هذا مع كل مرضـاي؟!، قلـت لك من قبـل انت مميـزه بـ كل شـيء ثقـي بي چيـني»
YOU ARE READING
My beautiful security♡
Romance" دعيـني امسـح دموعـك واقبـلك عـدد الدمـوع التـي انزلتـها " هـو انصـدم انهـا تبكـي مجـددا " ليتـني اكـون كـل مشـاهدين ضحـكتكـي " " كمـا الهـلاك تَمـاما كَـانت حَيـاتِي، حَتـى أُضِـفتَ انـتَ بِكَـلمَاتك و نَظـراتَك المُطَـمئِنه ، و وجـدت انَّـا بِقَـ...