إن أحلك تخيلاتي هي فقدانكِ يا منقذتي.
لست أجيد ألتعبير أمامك عما يدور في خاطري،لكني كنت دوماً افتقد وجودك في مستقبلي.
ذلك ألعقل أللعين ألذي يرى رحيلكِ عني؛
ألا لعنة الله على ألظالمين.
أنتِ لست أماً لي فقط؛ أنتِ ألسبب الذي خلقني ألله لأجله.
يا ملجئي من وحشة أفكاري ألسوداوية.
انتِ من بعد ربي و أبي ؛ألقوة ألتي بها استطيع ألاستمرار في هذه ألحياة.
و أن لم تعلمي مقدار انتمائي لكِ،فأنتِ ألانتماء بنفسه.
و أني لأخلص نفسي لمن يرعاني و يقدم الخير لي؛
و أنتِ في ألخير لم تبخلي.
فسلام عليكِ حتى يتقبلكِ الله و هو راضٍ عنكِ.
