طبعا ذا راح يكون
مجموعة ون شوتات كل م روقت
او م لقيت افكار للرواية
بنزل هنا و كل بارا م له دخل باللي
قبله「مشاهدة ممتعه」
______________________________________دخلت البيت و كان هادئ دخلت غرفتي و لقيت حبيبي شايل ولدي و هو ينومه
قربت منه و ضميته........
"أسامه حبيبي"ابتسم حبيبي و ناظرني
أسامه
"عيون اسامه آمر يقلبي"........
"كيف حالك انت و انوسي"اسامه
"حبيبي فهد من يوم طلعت و انس حرارته مرتفعه طول الوقت يبكي و حرارته مب راضية تنزل"فهد
"وليه م تصلت علي؟؟"اسامه
"اخر مره اتصلت لك ردت علي ام كشه الماس و م رضت تعطيك الجوال تكلمني و قفلت وجهي"فهد
"آسف حبي م دريت ولا حد علمني الا الحين"اسامه
"طيب اسكت عشان لا يصحى انس ماني ناقص اسمع صياحه"طيب ادري مو مستوعبين كيف اسامه ولد و انا ولد و عندنا طفل
الطفل يكون ولدي من زوجتي كنت متزوج و بعدها توفت زوجتي و جبت اسامه يعتني فيه بسبب انشغالي بس وقعت له و هو نفس الشيء
و بدأت علاقتنا في بعضفهد
"حط انوسي و تعال لي بالغرفه"اسامه ناظر له بخبث
"تمام دادي"فهد ابتسم لانه فهمه و باسه على خده
"فديت الي يفهمني"اسامه حط انس على السرير حقه و ناظر فهد
الي شاله بدون تردد
أسامه حط يدينه على خدين فهد و نزل باسه على شفايفه
بينما فهد اخذه للغرفه دخلوا للغرفه
وفهم سكر الباب و لصق اسامة على الباب و بدا يبوس شايفه بقسوة فجأة عضها
و اسامة تأوه سامح لفهد يدخل لسانه يتمتع بطعم فم أسامة
فهد
"انت مصنع عسل؟؟ طعم فمك عسل و ريحتك عسل"اسامة حمر بخجل و ضرب فهد على صدره بخجل
اسامه
"فههههد انطم"فهد تجاهله و نزل لمستواه يشفشف فيه
نزل لرقبته و بدأ يعض عليها و يعلم عليها
بينما أسامة حس بان رجوله مو قادرة تشيله من المحنه الي فيه
اسامه بضعف
"حبيبي مقدر اوقف"فهد شاله بدون م يرد عليه وجلسه على طاولة التسريحة و كمل يبوس فيه
.
.
.
.
كان فهد يدفع داخل اسامة بقوة بدون رحمهبينما أسامة كان يطالبها بأنه يزيد دفعاته
الى ان قذفوا اثنيناتهم
.
.
.
.
.
.
.
.
.
「النهاية」
______________________________________
أنت تقرأ
ون شوت✨️
Short Storyالرواية ذي لتكون عبارة عن ون شوتات كل م زقت معي و م لقيت افكار للرواية بكتب بارت ون شوت و انجوي✨️✨️