{المقدمة}
{بقلم الكاتبة:: دعاء رزاق}
القصه حقيقيه/100
{بسم الله الرحمن الرحيم}
ـــــــــ⊰ ـــــــــ
أقدارُ مكتوبةوالقلم بَدأ يَكتُب قصتهم
لِتُفتَح لنا ألابواب
ونرى كيف تتغير هذه الاقدار
ليحدثُ شيءٌ لايخطرُ على البال
كمـا يُقال
إن احببت شَيئاً بِشدة فأطلق سَراحهُ
فإن عاد إليك فهو مُلكُك
وإن لَم يعُد فهو لم يكُن لَك مُنذ البداية
كذلك الأمر حين يعُد ذلك البطل الذي اُطلق
سَراحهُليأتي مُحملاً بالشوقِ والحُب من انقطاعٍ كانَ فيه
يَرسمُ أُولى خطوات عِشقٍ
على قَلب أُنثى كانَ يُعني لها كُلَ شَيءدعونا نذهب في مُغامرةٌ لنرى ماتُغيره تِلك
الاقدار
ـــــــــ⊰ ـــــــــ
_شسوين هنا.
_انت مو گتلي وين ماااروح تروحين وياي؟
_بابا اني رايح للشغل اخذ طفلة
_انت گتلي اخذچ وياي حباب اخذني والله رهف تضربني لان انام بغرفتك
_ شوكت ضربتج؟
_انتبهت على زلت السانها شلتها وخليتها على سياره
_ سيلين احچيلي شوگت ضربتج لا تخافين
_عمو تضربني لان ابقى وياك.
ـــــــــ⊰ ـــــــــ
_ سيللللينن
التفتت على صوته اكيد الحيه كالت اله على مشكله
مسحت دموعي رفعت شعري وطلعت خليت على حايط واردفت.
سيلين : هاا عمي صحتلي رايد شيء؟
_ عم اليعميج يابنت الكح....
ليش ضاربه بنااااتيي_ضليت على حرگتي رفعت حاجبي
سيلين : والله ياعمو بنااتك يحچن عليه گدام الطالبات ويسبن ابويه
_ طفرت وحده من بناته الحقيرات تبجي وتتمسگن
_ جذابةة والله بابا ما حچينا شي بس همه يحجون عليها لان دائما تفتر وي حيدر
قطع گلامها صوت ضحكت حيدر وهو دخل للاستقبال اتقرب مني مبتسم غمزلي
_ عرفته راح يستلمهمحيدر : اتوقع سمعت اسمي انذكر؟
_ احترم نفسك حيدر طاب وطالع وياها شنو تريد تجيب النا العار مثل امها؟
حيدر : اول شي اني محترمك الخاطر ابوي وحگ شيبات امي اذا متلزم بناتك وتگفهن عنا
انعل سلفه سلفاهن الحد الان ساگت اني بس اذا طگن براسي انهيگم وشيبات الغاليهـــــــــ⊰ ـــــــــ
_راح تنزلين اسلمين علي.
- الله اعلم
_ تدرين متحمسة اشوف ردة فعلة وهو يشوف الطفلة الي رباها وصار اله خمس سنوات مشايفها
وراح تطلع كدامة بشكل جديد أصلا متأكدة ماراح يعرفج لان تغيرتي بهاي الخمس سنوات تغير جذري.سيلين : وهذا المطلوب
ـــــــــ⊰ ـــــــــ
أنت تقرأ
انقطاع 5 " اضغان"
Romanceإنقطاعُكَ عَني دامَ خَمسةٌ أعوام هَل ياتُرى لو عادَ مِن غيابة يَرى تِلك الطفلة أم فَتاةٌ شابة تِلكَ ألتي تتعامل مع مَن يؤذيها بالنار اللهابَة فَهل سَيستمرُ شَرار النار أمَ يُطفأهُ ذلك الرجل الجَبار ألذي في عينيه خُضار ليقع في حُبُها العثار الانتظا...