" ألمُيقت الخامس "

189 18 28
                                    

هَلاو رويَحاتي،

(بَسم الله الرحمن الرحيم)

# وَعُد ألمُيقت

للكاتبه : بَنين الـ عليّ

لا تنسون متابعه الحساب + التعليق بين
الفقرات

_ هلا حبيباتي شلونكم ان شاء الله بخير بنات حيصير تنزيل البارت بين يوم ويوم وحطول البارت حسب طلبكم لا تنسون دعم الروايه ...🩶
__________________

الليه اموَت الليَله اخَر ليله
الغيم مَد إِيده على راسِي
والمُطر شد حيله
الليله گطرات العُمر
ناكَوط حِب سهران
يمه دخَيلج اترجاج
ضمِيني بسواد الشِيله
الليله ليله هَد عليه الليل
بَخيول الظلام
منين اجيبنْ حَيل ويرد خيله
حيرتني ضنون مُوتي
نعشي شلون أوصله لباب أهلنه!
منو يكَابلني عليه ويشيله
الليله امَوت الليله گَلبي ينامَ دافَي
تندفن ويا حرارة چيله
الدم ينبع من سراديب الضلوع
ويرسم جروحي على الفانيله
طير من بين الضلوع يطير
وتلحكَه السهام وقيس يخسر ليله
وگمر سكران اعلى ميز اقمار
ضيع ليره
تفيض روجات الحسافه وتكسر الشر
ياسنين الرايحات
وداعت الله موادع الخل الخليله
يانهر ياعاگر احبل
ضوگ طعم الفاجعه بموتت فسيله
وصيح ياهور الحزن
لاتغفى ياهور الحزن
تابوت اجاك ويه الكصب
بهداي حطه اعلى الجرف
ومحمداوي من الگلب غنيله
___________________________________
" اسماء : نزلت دمعتي ممصدكه اني راح اصير ام ... كمت اخذت دوه ونزلت واني مقرره اخفي هسه حملي عن جعفر وياريت ما خفيته

_ لأن جنت مقرره مايصير عندي اطفال خصوصا من جعفر مو كد المسوليه لأن يشرب ويتعاطى ومستحيل اخلي اطفالي يتعارضون

_ لأي تنمر بسبب ابوهم صح هوَ مو شخص مو زين بس بما يكون مااحب احد يجيب سيرته بالموزين كدامي شمهما يكون يبقى زوجي

_ نزلت من الدكتوره واني حسبه تجيبني وحسبه توديني مااعرف اذا اريد الطفل او ماااريده

_ صعدت يم جعفر للسياره واني مبتسمه مااريد يعرف عن حملي لأن بالي خطوه اريد اسويه ومااعرف شراح يصير وراهه

" جعفر : وره منزلت اسماء للدكتوره صح اني اضربه وماا احبه بس الصراحه هيَ ماافد يوم قلت ادب وياي بس اني هيج مااحبه

_ بقيت انتضرهه حوالي ساعتين شفته طلعت من العياده بس وجه مخطوف مبين اكو شي

" جعفر : شكو شبيج اسماء شو وجهج مخطوف صاير شي شكلتلج الدكتوره بيج شي

" اسماء : ابتسمت حتى ميشك اني حامل ... لا مااكو شي بس عندي التهابات وهاي الاشياء

" جعفر : شكيت بيهه شنو التهابات مبين اكو شي خصوصا هيَ تتقيء يعني مو شغلت التهابات... باوعتله واردفت

وَعُد ألمُيقت ۔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن