خاطرة مستوحاة من كتاب احبك وكفى

910 28 7
                                    

أما عنك , فأنك أحببتني و أكتفيت

وأما عني , فاني أحببتك بـ(السكّيت )

حين يأتي الحديث عنك , أنكر أفواج مشاعري

وأجريها عكس تيارها فيظهر للجميع كم أنا أكرهك

اتعلم , أعترافي لك بالعشق هو الضعف الذي يسعدك ويحزنهم

استأمنك على ضعفي ولا غيرك يستحق استرسالي

أأخبرك عن جنون هذا الضعف !!

كل شيء قد يسعدك يضعفني بشدة

حتى أكون لك تلك الأشياء التي تجعل في قلبك

انتعاش ونور , فرحة وسرور

ضحكة انتصار وغرور

يبدو أني بدأت بالاسترسال

أأخبرك عن استرسالي ؟

سأخبرك عنه دون أن اكتب حرف

لكن قبل ذلك ...

احتويني , حس فيني , اغضب ! احتاجك بغضب

وما ستراه من استرسالي

أبقيه سرا ً يجهله الملايين .

.

.

.

انتظر

قبل أن تغلق الصفحة

أعطني قبلة النوم لأخبرك أني ...

أحبك جدا ً

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 06, 2015 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ثم ماذا عنك َ وعني ّ ؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن